يحكى أن زوجين قد دخل الشيطان بينهما وتشاجرا ليلا.. وفي الصباح أعدت الزوجة الإفطار ولكن.. ماذا حدث؟

قصص قصيرة.. يحكى أن زوجين قد دخل الشيطان بينهما وتشاجرا ليلا.. وفي الصباح أعدت الزوجة الإفطار ولكن.. ماذا حدث؟

منوعات

قصص قصيرة.. يحكى
قصص قصيرة.. يحكى أن زوجين قد دخل الشيطان بينهما وتشاجرا ليلا

قصص قصيرة.. يحكى أن زوجين قد دخل الشيطان بينهما وتشاجرا ليلا.. وفي الصباح أعدت الزوجة الإفطار ولكن.. ماذا حدث؟

يا حبيبي، إزاي أنت قاعد تلعب في البيض وأنا في الأمس كنت مستنية إنك تعتذر؟! الزوج قاعد يقشر البيضة وما فيش ولا ندمة، وأنا ولا وصلت حتى! امسك اللبنة جرب يشرب منها، لكن بصراحة ما فيش طعم أبدًا.

راح الزوج يجرب مرة تانية يأكل البيضة، بس لسه مش قادر. وقعد يراقب المطبخ يستنى زوجته، لكنها ما جتش. اتجنن عليها وقرر إنه هيخلص اللعبة ولازم تعتذرله.

قصص قصيرة.. يحكى أن زوجين قد دخل الشيطان بينهما وتشاجرا ليلا.. وفي الصباح أعدت الزوجة الإفطار ولكن.. ماذا حدث؟

الزوجة في المطبخ مستنية، بس هيكون رايح الشغل، قررت تحل الموضوع. لما راح الزوج وسكت، رجعت للفطار ولقت الأكل زي ما هو، الزوج مش شرب اللبنة ولا أكل البيضة.

فكرت في نفسها: "أكيد هو عايزني أقشر البيضة وأقطعها زي كل يوم، لكنه مش يستاهل، مرة يهاوشني ويبقى كبير في كبريائه ولا حتى يعتذر".

قصص قصيرة.. يحكى أن زوجين قد دخل الشيطان بينهما وتشاجرا ليلا.. وفي الصباح أعدت الزوجة الإفطار ولكن.. ماذا حدث؟

فقامت الزوجة وقررت تنظف المائدة وهي في حالة من الغضب والحزن، وفجأة سمعت صوت الباب وكان الزوج راح الشغل. رجعت للمائدة ولقت الأكل كما هو، الزوج لم يشرب اللبنة ولم يكمل البيضة.

وفي نفسها قالت: "بجد مش تستاهل، أنا كنت عايزة أشاركه في الإفطار، لكنه ما يستاهلش، لأنه مش بيقدر قيمة معاملتي له وبيظل غيور ولا يعتذر".

وكانت هذه نهاية القصة، حيث استمر الزوج في الصمت والزوجة في حالة من الاستياء والغضب.

قصص قصيرة.. يا زملاء، المرأة زي الوردة، ما تبانش حلاوتها إلا لما تتسقى بالكلام الجميل والإشادة والحب والاهتمام. قلب المرأة في إذنها، فمتكسرش في الكلام اللي بتقوله ليها، خليه حلو علشان تستاهل.

كون ليها ركيزة، تلاقي فيها يد العون. رفقًا بالقوارير.

قصص قصيرة  حكاها الناس إنه في واحد فلاح زار فيلسوف روماني في بيته. وكان الزيارة في وقت الغداء، فصاحب البيت عزم ضيفه على مائدة الغداء.

الفلاح رضى بدعوة صاحب البيت، ولما بدأ ياكل حساء الطبق اللي قدامه، لاحظ فيه أفعى صغيرة. ورغم إنه شافها، استمر في أكل الحساء علشان مايحرجش الفيلسوف!

راح الفلاح لبيته، بس ما نمش تلك الليلة من ألم في بطنه. وقال في نفسه: "ده هو ثمن السم".