شهريار الفن.. تعرف على التفاصيل الكاملة لزيجات حلمي بكر

الفجر الفني

حلمي بكر
حلمي بكر

توفي منذ ساعات ورحل عن عالمنا مساء اليوم الجمعة الموسيقار حلمي بكر عن عمر يناهز 86 عامًا بعد صراع طويل مع المرض.

تفاصيل زيجات حلمي بك
 

زواجه من سهير رمزي
 

تزوج  حلمي بكر أول مرة من الفنانة سهير رمزي، حيث  كانت حبه الأول وقام بخطبتها وهي في سن السادسة عشر، وتزوجها في الـ 21، واستمر زواجهما ثلاث سنوات زانفصل الثنائي، دون أولاد بينهما، وأحتفظا بأسباب الانفصال لأنفسهما.
 

شاهيناز شقيقة شويكار
 

بعدما انفصل حلمي بكر عن سهير رمزي، تزوج مرة أخرى وكانت شاهيناز شقيقة الفنانة شويكار، التي أنجبت منه ابنه هشام، البالغ من العمر حاليًا 43 عامًا، ولكن انفصل عنها.

 

زواجه من راندا خارج الوسط الفني 
 

 

بعدما انفصل حلمي بكر عن شاهيناز، تزوج عدة مرات من خارج الوسط الفني، حتى تزوج حلمي بكر من سيدة تدعى راندا وهي ابنة خالة المطربة أصالة، رغم تعاون حلمي وأصالة في عدة أغنيات، إلا أنه حدث بينهما خلافًا، ووقفت راندا صف ابنة خالتها، وطلبت الطلاق من حلمي بكر، وبالفعل نفذ لها رغبتها، وانفصلا دون أولاد.

 

زوجته نارمن من خارج الوسط الفني 
 

 

تزوج حلمي بكر من سيدة تُدعى نارمن، وهي أيضًا سيدة من خج الوسط الفني.

 

زواجه من عليا التونسية

 

وتزوج حلمي بكر للمرة الثامنة من الفنانة التونسية عليا، لكنها لم تستمر طويلًا، وانفصلا فيما بعد، وظل الزواج سرًا بينهما، ولم يُعلن عنه إلا بعد انفصال الثنائي بفترة.
 

سماح القرشي آخر زيجاته

 

سماح القرشي كانت الزيجة الأخيرة للفنان حلمي بكر، وكانت أصغر منه بـ 30 عامًا، ودامت زيجتهما لمدة 10 أشهر فقط، لكنه أنجب منها ابنته الثانية ريهام، في 2016، وانفصلا لعدة سنوات ثم ردها لعصمته من جديد في 2023، من أجل ابنته ريهام.

 

وفاة حلمي بكر 

 

رحل عن عالمنا منذ قليل الموسيقار الكبير حلمي بكر، بعد صراع كبير مع المرض دام لمدة سنوات، عن عمر يناهز 86 عامًا.

 

وشعر الموسيقار حلمي بكر ليلة أمس بتعب شديد، حيث اشتد عليه المرض وهو في منزل زوجته سماح القرشي بمحافظة الشرقية وتحديدًا في مركز كفر صقر، وذلك بعد نقله هناك من منزله بالمهندسين.


فقد قضى حلمي بكر ليلة أمس في الرعاية المُركزة بأحد المستشفيات الخاصة بمنطقة كفر صقر، وطلب الأطباء منذ قليل شراء أكياس دم لأنه يحتاج لنقل دم كثير حاليًا، نظرًا لإصابته بحالة جفاف شديدة.

 

شعر بتعب شديد، وصل إلى دخوله في حالة أشبه بالغيبوبة، ما استدعى طلب الإسعاف والذهاب للمستشفى على الفور، بعدما أوصى الطبيب المُعالج أمس بنقله إلى المستشفى لأنه يعاني من بعض الأعراض الخطيرة، وكان رفض بكر الذهاب للمستشفى، وحاولت وزارة الصحة إقناعه بضرورة الذهاب للمستشفى، وأخبروه أن هناك غرفة مجهزة له في أحد المستشفيات التابعة للوزارة في انتظاره لكنه رفض بشدة.