استقبال عام 2024 بالأسى.. اغتيال صالح العاروري بضربة إسرائيلية في بيروت اليوم

عاجل- استقبال عام 2024 بالأسى.. اغتيال صالح العاروري بضربة إسرائيلية في بيروت اليوم

عربي ودولي

استقبال عام 2024
استقبال عام 2024 بالأسى.. اغتيال صالح العاروري بضربة إسرائيل

استقبلت البلاد ثاني أيام العام الميلادي الجديد 2024، بسفك دماء الشهداء والأبرياء، فمنذ اندلاع حرب فلسطين وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023، ويشهد العالم انتهاكات ومجازر بحق الفلسطينيين لم تشهدها البشرية في سابق عهدها، وكان آخر هذه الانتهاكات اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري.

استقبال عام 2024 بالأسى.. اغتيال صالح العاروري بضربة إسرائيلية في بيروت اليوم

وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها في الفقرات القادمة تفاصيل كاملة حول قصة اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، صالح العاروري.

اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري

قامت القوات الإسرائيلية اليوم الثلاثاء الموافق الثاني من يناير 2024، باغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، صالح العاروري، في ضربة على الضاحية الجنوبية لبيروت.

وفي هذا الشأن، كشف مدير مكتب "الشرق" في بيروت، أن الضربة الإسرائيلية أودت أيضًا بحياة عدد من مرافقي العاروري.

وكانت المسيرة الإسرائيلية قد استهدفت مكتبًا لحركة "حماس" في منطقة المشرفية في بيروت، اليوم الثلاثاء الموافق 2-1-2024، وأظهرت مقاطع فيديو الدمار الذي حل في المنطقة، بالإضافة إلى اشتعال عدد من السيارات، وتضرر بناية سكنية.

من هو صالح العاروري الذي اغتاله الجيش الإسرائيلي؟ 

هو صالح محمد سليمان العاروري، ولد في 19 أغسطس 1966 في مدينة رام الله بالضفة الغربية، وأصبح عنصرا أساسيا في النشاط المؤيد للفلسطينيين في منتصف الثمانينات في جامعة الخليل، حيث درس الشريعة الإسلامية.

اقرأ أيضًا: عاجل.. اغتيال صالح العاروري نائب رئيس حماس بضربة إسرائيلية في بيروت

الضاحية الجنوبية..اللقطات الأولى لانفجار هز لبنان

عاجل| مصادر لـ سكاي نيوز: اغتيال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري

قيادي سياسي وعسكري فلسطيني بارز، وهو نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" السابق، وقد ساهم بتأسيس (كتائب القسام) الجناح العسكري لحماس في الضفة، ويعد الرأس المدبر لتسليح كتائب القسام. 

اعتقل العاروري وقضى نحو 15 عامًا في سجون الاحتلال، ثم أبعد عن فلسطين، وكان أحد أعضاء الفريق المفاوض لإتمام صفقة وفاء الأحرار «صفقة شاليط».
متزوج وله ابنتان وكان يعيش في لبنان.