خناقة وائل غنيم و ويجز

صراع ساخن.. ما الذي حدث في "خناقة ويجز ووائل غنيم" عبر منصة اكس؟

تقارير وحوارات

صراع ساخن.. ما الذي
صراع ساخن.. ما الذي حدث في "خناقة ويجز ووائل غنيم"

شهد موقع إكس “تويتر سابقًا”، خناقة ساخنة بين مغني الراب ويجز والناشط وائل غنيم، حيث تبادل الطرفان التعليقات الساخنة، على الأحداث الجارية في فلسطين وقطاع غزة؛ مما نتج عنها غلق وائل غنيم صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي إكس.

صراع ساخن.. ما الذي حدث في "خناقة ويجز ووائل غنيم" عبر منصة إكس؟

صراع ساخن.. ما الذي حدث في "خناقة ويجز ووائل غنيم" عبر منصة اكس؟

بدأت خناقة ويجز ووائل غنيم، عندما علق وائل غنيم على منشورات ويجز قائلًا: "يا ويجز حماس خطفت العواجيز والأطفال.. حماس إرهابيين.. توب لربك يا مجرد مغني تافه”.

ليقوم ويجز بالرد على وائل غنيم قائلًا: “لماذا يحق للمواطن الإسرائيلي العيش في الأمان فوق أرض مسروقة؟ في حين أن مواطنين عزل برضه أبرياء بيمارس عليهم البشائع الصهيونية من 75 سنة، مشوفناکش بتقول إسرائيل قد ما بتقول حماس ومغمض عينك على جرائم ناس قتلت من ناسك وسرقت أرضك إلا إذا أنت قاعد مع ناسك وفي أرضك هناك يا أمريكاني”.

ويجز والقضية الفلسطينية

وأعلن ويجز في وقت سابق، تضامنه مع القضية الفلسطينية، مُستنكرًا جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، ومطالبته بتهجيره من أرضه.

وائل غنيم يشن هجوم على قيادات حركة حماس

صراع ساخن.. ما الذي حدث في "خناقة ويجز ووائل غنيم" عبر منصة اكس؟

شن وائل غنيم، هجوما قاسيا، على قيادات حركة حماس، قائلًا: “مفيش أسهل من المتاجرة بمشاعر الناس، ووضع الناس في التهلكة الحالية، لو أنتم رجالة خشوا غزة”.

وأضاف: “لو الرسول بيتم الاعتداء على أهل بيته، هل كان هيفضل في قطر يا قيادات حماس؟ وهل من الرجولة أنك تكون موجود في تركيا وأهلك يتم ضربهم بالصواريخ، وفي الآخر تخرج تقول أحيي صمود الشعب الفلسطينيين، الملايين الآن يدفعون الثمن”.

 وتابع وائل غنيم: “ليس من الشطارة أن تضرب عدوك وبعد أن يستخدم القوى الغاشمة تستغيث بالأخرين، لأنه من المعقول أن يكون دا رد فعله لأن هذا منهجه وطريقته في التعامل من 75 سنة". 

وائل غنيم يسخر من قيادات حماس وأبو عبيده

وأردف: “صاحين الصبح تخططوا كأنكم قاعدين في حارة، وتعرض الدول للمشاكل، دا غير الأطفال التي ستسأل عنها يا إسماعيل هنية، وأنت قاعد في قطر، هو الرسول كان هيكون موجود في الفندق ولا في الخندق، وهل هيكون موجود في الأنفاق والمواطنين يدمروا من فوقهم، أم يخرج ببيان عن تدمير عدد من الدبابات”.

وأستكمل وائل غنيم: “الناس بتموت ومن قتلهم سيحاسب حساب عسير، ولكن قيادات حماس ستحاسب أيضا نتيجة إهمالها أرواح هؤلاء الأبرياء، من مقاصد الشريعة حفظ أرواح الأبرياء، ولو العدو هيحارب بالشكل الذي يزهق في الأرواح فأن من الضروري الحفاظ على أرواح هؤلاء الأبرياء”. 

واختتم غنيم: “هل أبو عبيدة الملثم هو دا الراجل الذي سيحمي الفلسطينيين، هو معروف في غزة ولدى الإسرائيليين ولماذا يرتدي اللثام إلى الآن، هناك عائلات أبيدت سوف تسأل عنها حماس إلى الآن، وأحد الأفراد من حماس كان يلقي بيان خاص بالداخلية، وظهر من خلفه من يدعي على حماس، كما أقول: حسبي الله ونعم الوكيل في حماس.. والله أنتم أبعد من تكونوا عن منهج الله ورسوله”.