كل ما تريد معرفته عن مدينة فاس تاريخها وثقافتها

تقارير وحوارات

مدينة فاس
مدينة فاس

 

تعد مدينة فاس واحدة من أقدم المدن في المغرب، حيث يعود تاريخها الممتدة لآلاف السنين. بدأت في فاس في القرن الثامن على يد الأمازيغ، وأصبحت أصبحت مركزًا حضريًا فهي مشهورة بثقافتها الفريدة.

وفشل بالمدينة القديمة، ويعرف باسم "فاس البالي"، والتي تعد واحدة من أكبر المدن القروية في العالم. تمثل الأزقة والأجواء التقليدية جزء من الهوية الثقافية للمدينة، حيث يمكن أن تستمتع بالمشاهدة والأصوات النابضة الرائعة.

تعتبر جامعة القروية في فاس من أقدم الجامعات الإسلامية في العالم، وهي مصدر فخر للمدينة. يمكن استكشاف المواقع التاريخية مثل قصر البالي وباب بوجلود، والذين لديهم تاريخ السلطنة المرينية.

وتتميز فاس أيضًا ببحر فيها الماهرين في صناعة الجلد والسجاد، وتعد سوق الجلد في المدينة المنورة من أشهر التحديد في المنطقة. يمكن أن يفوزوا برحلة إلى ورش الحركة الشعبية التي تنتج هذه الحرف التقليدية.

في مؤتمر، تجسد مدينة فاس تتقن التقدم والماضي، مع تراثها الثقافي العريق وروحها الحضرية النهضوية.

 

تاريخ المدينة 


تاريخ مدينة فاس كبيرة ومعقد، حيث يعود أصلًا إلى العصور القديمة. أصبحت المدينة في القرن الثامن من قبل الأمازيغ، وتطورت بمرور الوقت وأصبحت مركزًا حضرت هامًا.

في العصور الوسطى، أصبحت فاس عاصمة المرينية، وشهدت تطورات كبيرة ومعروفة بقوة. في القرن الثالث عشر، وهي جامعة القرون بفاس، والتي أصبحت إحدى أقدم الجامعات في العالم.

في القرن التالي، تغيرت حكومات المدينة وتأثرت بالثقافات المتنوعة، مهمة في التاريخ الإسلامي والفريقي. خلال العصور الحديثة، شهدت فاسترات اقتصادية واجتماعية.

اليوم، تظل مدينة فاس تجمعًا فريدًا من التاريخ والحضارة، وتحتفظ بتراثها الثقافي من خلال باريس التاريخية والأسواق التقليدية، مما يجعلها واحدة من الوجهات الثقافية المميزة في المغرب والعالم العربي.

 

أسماء مدينة فاس 


مدينة فاسدت لعدم اختيارها الطويل وتراثها الثقافي الغني. بعض الأشياء والعالم المهم في فاس تتضمن:

فاس البالي: المدينة القديمة التي تحتضن العديد من الأزقة والأسواق التقليدية.

قصر البالي: قلعة الإدارة خلال العصور الوسطي، وعكس العمارة الإسلامية.

جامعة القروية: أقدم الجامعات في العالم، تأسست في القرن الثالث عشر.

باب بوجلود: بوابة الإدارة تعود إلى الفترة المرينية.

سوق الجلد: مفتوح من أشهر الشعير في المغرب، حيث يعمل فيه محترفون على مشغولات الجلد