دعاء يوم الجمعه قصير لنفسي ولأهلي مستجاب بإذن الله

أفضل دعاء يوم الجمعة قبل الغروب..اللهم لا تحرمني وأنا أدعوك

تقارير وحوارات

أفضل دعاء يوم الجمعة
أفضل دعاء يوم الجمعة قبل الغروب..اللهم لا تحرمني وأنا أدعوك

أفضل دعاء يوم الجمعة قبل الغروب..اللهم لا تحرمني وأنا أدعوك، يروج العديد من المسلمين لـ بوست دعاء ليلة الجمعة، ضمن عدة أمور أوصانا بها النبي صلى الله عليه وسلم منها قراءة سورة الكهف فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ سورةَ الكهفِ في ليلةِ الجمعةِ أضاء له من النور ما بين الجمعتين"، وكذلك كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال الرسول الكريم: "من صلَّى عليَّ صلاةً واحدةً صلَّى اللهُ عليه عشرًا".

يستحب الدعاء في يوم الجمعة..اللهم أكتبني عندك من عبادك الصالحين 

ويستحب الدعاء في ليلة الجمعة، والتضرع إلى الله والإلحاح في الدعاء، ومن البوستات المناسبة ليوم الجمعة.

  • اللهم في هذه الليلة أكتبني عندك من عبادك الذين يؤمنون بك، ويتوكلون عليك، ويخافونك، ويطيعونك، ويذكرونك كثيرا.
  • أذكركم ونفسي بالدعاء ليلة الجمعة، اللهم اجعلنا من عبادك الصالحين، ومن أهل الجنة، وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين.
  • اللهم في ليلة الجمعة المباركة، أسألك أن تتقبل دعاءنا، وأن تفتح لنا أبواب رحمتك، وأن ترزقنا من فضلك، وأن تقضي حاجاتنا، وأن ترفع عنا البلاء، وأن تحفظنا من كل سوء ومكروه.
  • لا تنسوا الدعاء ليلة الجمعة، اللهم اغفر لنا ذنوبنا، وتجاوز عن سيئاتنا، ويسر لنا أمورنا، وبارك لنا في حياتنا، ووفقنا لكل خير.
  • في ليلة الجمعة المباركة أذكركم ونفسي بسورة الكهف والصلاة على النبين وأسأل الله تعالى أن يتقبل دعاءنا، وأن يصلح حالنا، وأن ييسر لنا أمورنا، وأن يرحمنا برحمته.
  • اللهم في هذه الليلة المباركة أسألك أن توفقني لكل خير، وأن تيسر لي أموري، وأن تبارك لي في حياتي.

حكم الدعاء وفضله يوم الجمعة 

وقد روي في كتاب ابن السني عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ: «مَنْ قَرَأَ بَعْدَ صَلاةِ الْجُمُعَةِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، وَقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَجَارَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا مِنَ السُّوءِ إِلَى الْجُمُعَةِ الأُخْرَى».

وقد روي فيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَخَذَ بِعِضَادَتَيِ الْبَابِ بَابِ الْمَسْجِدِ ثُمَّ قَالَ: «اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أَوْجَهَ مَنْ تَوَجَّهَ إِلَيْكَ، وَأَقْرَبَ مَنْ تَقَرَّبَ إِلَيْكَ، وَأَفْضَلَ مَنْ سَأَلَكَ وَرَغِبَ إِلَيْكَ»، قلت: "يستحب لنا نحن أن نقول: اللهم اجعلني من أوجه من توجه إليك ومن أقرب من تقرب إليك".

روي في كتاب ابن السني عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، قَالَ: «مَنْ قَالَ صَبِيحَةَ يَوْمِ الْجُمُعَةِ قَبْلَ صَلاةِ الْغَدَاةِ: أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُ وَلَوْ كَانَتْ ذُنُوبُهُ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ».