تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثامن من ذي الحجة في السويس

منوعات

موعد آذان المغرب
موعد آذان المغرب في محافظة السويس

مواقيت الصلاة اليوم الثامن من ذي الحجة وموعد آذان المغرب بالسويس، يستمر الكثير من الناس في البحث عن مواقيت الصلاة اليوم،  وخاصه موعد الأمساك وموعد الأفطار وهو موعد آذان المغرب بمحافظة السويس، ويبحث الناس أيضا عن مواقيت صلاه عيد الفطر المبارك 

مواقيت الصلاة اليوم بمحافظة السويس

 مواقيت الصلاة اليوم الثامن من ذي الحجة بمحافظة السويس

تقوم بوابة الفجر الإلكترونيه بعرض،  مواقيت الصلاة  اليوم الثامن من ذي الحجة بمحافظة السويس وموعد آذان المغرب،  

حيث أن موعد الأمساك ( وهو موعد الامتناع عن الطعام للصيام)  3:55 صباحا،   وموعد صلاة الفجر  الساعة 4:05صباحا،  موعد آذان الظهر  في توقيت12:53 مساءا، وموعد آذان العصر الساعة 4:28 مساءا،  وموعد آذان المغرب (وهو موعد الأفطار) الساعة 7:55مساءا،  توقيت آذان العشاء 9:28 مساءا

 

أقرا أيضا.. موعد صلاة عيد الأضحي المبارك

 يتساءل الكثير من المواطنين في محافظة السويس عن  موعد صلاة عيد الأضحي المبارك،  وحيث يتجمع المواطنين في ساحات حتي يؤدوا صلاة العيد الأضحي المبارك، وسوف تكون  صلاة العيد الأضحي هذه السنه 2023 في الساعة 6:16 صباحا

 

 

 

 

أيام العشر الأوائل من ذي الحجه

 

ماهو  الفرق بين التكبير المطلق

 والتكبير المقيد في أيام ذي الحجه

حيث أن التكبير في عيد الأضحى نوعان، هما التكبير مطلق والتكبير مقيد، فالتكبير المطلق يجوز من أول ذي الحجة إلى أيام العيد، وله أن يكبر في الطرقات وفي الأسواق، وفي منى، ويلقى بعضهم بعضًا فيكبر الله،  وأما عن التكبير المقيد فهو ما كان عقب الصلوات الفرائض، وخاصة إذا أديت في جماعة، كما يشترط أكثر الفقهاء،  وكذلك في مصلى العيد،  وفي الطريق إليه،  وفي الجلوس فيه،  على الإنسان أن يكبر، ولا يجلس صامتًا، سواء في عيد الفطر، أو عيد الأضحى لأن هذا اليوم ينبغي أن يظهر فيه شعائر الإسلام،  ومن أبرز هذه الشعائر التكبير المطلق والمقيد في أيام ذي الحجة، وقد قيل ( زيّنوا أعيادكم بالتكبير)،  (رواه الطبراني في الصغير والأوسط وفيه نكارة)،  ولهذا ينبغي على المسلمين أن يظهروا هذه الشعيرة أي التكبير المطلق والمقيد في أيام ذي الحجة ويوم العيد، وفإذا توجهوا إلى المصلى، أو جلسوا فيه ينتظرون الصلاة، فعليهم أن يرفعوا أصواتهم مكبرين بقولهم، الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله.. والله أكبر.. ولله الحمد، وهذه الصيغة واردة عن ابن مسعود وأخذ بها الإمام أحمد. وهناك صيغة وردت عن سلمان الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا،  أماعن الصلوات وما يتبعها من أذكار فلم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم كقولهم: اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد.. ويكملون الصلاة على النبي التي تقال في كل وقت، ولكن تقييدها بهذه الصيغة وفي هذا الوقت بالذات لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من صحابته الأبرار،  وكذلك ما يقولونه بهذه المناسبة لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده…،   لم يرد أيضًا مقيدًا بيوم العيد، وإنما التكبير المأثور الوارد هو ما كان بالصيغة السابقة الذكر “الله أكبر.. الله أكبر.. لا إله إلا الله.. والله أكبر.. الله أكبر.. ولله الحمد”، فعلى المسلم أن يحرص على هذا التكبير، وأن يملأ به جنبات المصلى، وأن يكبر الله في أيام عشر ذي الحجة كلها،  وأما عن التكبير المقيد بأعقاب الصلوات فيبدأ عقب الصلاة فجر يوم عرفة، ويستمر إلى ثلاث وعشرين صلاة، يعني إلى رابع أيام العيد، حيث ينتهي التكبير عقب صلاة العصر من ذلك اليوم