ترويع المواطنين بالاعتصام المسلح برابعة.. أبرز جرائم الإخوان في مصر

تقارير وحوارات

جرائم الاخوان في
جرائم الاخوان في مصر

اتبعت الجماعات الإخوانية استراتيجية عنف واضحة في سبيل الوصول إلى السلطة، وتحت غطاء الإسلام أصبحت الجماعة تبرر هذا العنف وتتملص منه عبر إلصاقه فى تنظيمات صغيرة، لكنها كانت أدوات صغيرة فى يد التنظيم، ولم يلجأ الإخوان المسلمون إلى السلام بعد ثورة 30 يونيو بل عادوا إلى العنف، فقد تزايد عنف الإخوان بعد ثورة 30 يونيو.


فض اعتصام رابعة

بدأت المرحلة الاولى في حياة جماعة الاخوان من 30 يونيو إلى قبل فض اعتصام رابعة المسلح، وقد لجأت جماعة الإخوان إلى ترويع المواطنين وإرهابهم، وانتشرت الجرائم وأبرزها..

أحداث مكتب الإرشاد بالمقطم

فى نهاية يونيو 2013، قام عناصر الجماعة الإرهابية بإطلاق النار على المتظاهرين الرافضين لحكم الإخوان من فوق سطح مكتب الإرشاد، ما أسفر عن مقتل 12، وإصابة 48.

أحداث ما بين السريات

في الثاني من يوليو 2013، وقعت اشتباكات عنيفة بين عناصر الجماعة الإرهابية وأهالى منطقة ما بين السريات، اسفرت عن 23 قتيل، وإصابة 220.
 

أحداث سيدى جابر

في الخامس من يوليو 2013، شهدت مدينة الإسكندرية اشتباكات عبر الأسلحة النارية والبيضاء وزجاجات المولوتوف، إذ اعتد عناصر الجماعة الإرهابية على المواطنين السلميين، ما أسفر عن 12 قتيلا، و18 مصابا.

اشتباكات مسجد القائد إبراهيم

في السادس والعشرين من يوليو 2013، أطلق أنصار الجماعة الإرهابية النيران على أهالى المنطقة المؤيدين لثورة 30 يونيو، ما أسفر عن وقوع 5 قتلى، وإصابة 72. 


إعلان الإخوان انضمام عناصر من تنظيم القاعدة وتشكيل مجلس حرب

في التاسع والعشرين من يوليو 2013، أعلنت المنصة الرئيسية للاعتصام فى ميدان النهضة، عن انضمام عناصر من السلفية الجهادية وتنظيم القاعدة وحزب النور السلفى، رافعين اعلام تنظيم القاعدة.
في التاسع والعشرين من يوليو 2013، العثور على 11 جثة، و10 مصابين من اثار التعذيب فى اعتصام رابعة والنهضة.


أثناء فض اعتصام رابعة المسلح


انتشرت بدأت عمليات الحرق والتدمير من قبل أنصار الجماعة منذ بداية قيام قوات الأمن بفض الاعتصام المسلح، وكانت الكنائس وأقسام الشرطة، وبعض المنشآت الحكومية هى صاحبة النصيب الأكبر من عمليات الحرق والتدمير، ومن أبرز الأمثلة على ذلك:

حرق مبنى كلية الهندسة


في  الرابع عشر من أغسطس 2013، بعد الانتهاء من فض الاعتصام قامت عناصر الجماعة الإرهابية بإضرام النار فى مبني كلية الهندسة.


حرق حديقة الاورمان

في الرابع عشر من أغسطس 2013، الموافق يوم الفض عملت عناصر الجماعة الإرهابية إلى اشعال النار فى حديقة الأورمان على خلفية تجمعهم فى ميدان النهضة.


إشعال النيران بمبنى وزارة المالية

في الرابع عشر من أغسطس 2013، أشعلت عناصر الجماعة الإرهابية النيران فى مبنى وزارة المالية.


حرق مقر الأمن الوطني بالشرقية

في الرابع عشر من أغسطس 2013، قام عناصر الجماعة الإرهابية بحرق مقر الأمن الوطني بالشرقية.


اقتحام مبنى نيابة ومحكمة بنى سويف

في الرابع عشر من أغسطس 2013، عمد عناصر الجماعة الإرهابية إلى اقتحام مبني نيابة ومحكمة بني سويف.


حرق قسم شرطة الوراق

في الرابع عشر من أغسطس 2013، أشعل عناصر الجماعة الإرهابية النار فى قسم شرطة الوراق، ما أسفر عن إتلاف مبني القسم.


حرق قسم شرطة كرداسة والتمثيل بجثث الضباط

في الرابع عشر من أغسطس 2013، اقتحم عناصر الجماعة الإرهابية قسم شرطة كرداسة، ما أسفر عن قتل مأمور القسم ونائبة ونحو 12 ضابطا وفرد شرطة وإتلاف مبني القسم، وحرق عدد من سيارات ومدرعات الشرطة.


إطلاق النار على قوات الشرطة والجيش فى منطقة رمسيس


في السابع عشر من أغسطس 2013، استمر عنف الإخوان فى محيط مسجد الفتح بمنطقة رمسيس، بعد اعتلاء عدد من عناصرها مئذنة المسجد وأطلاق الأعيرة النارية على قوات الجيش والشرطة.


اثناء الاعتصام في ميدان رابعة العدوية


حريق نقطة الإطفاء الرئيسية فى مدينة العريش، مقر شرطة الحماية المدنية، فى الرابع عشر أغسطس 2013.
 

أصيب نقيب شرطة من قوة الكمين الامني، الواقع بالقرب من مطار العريش الجوى بشمال سيناء بطلق نارى من مجهولين في مطلع يوليو 2013.
 

هاجم مسلحون مجهولون، كمين الخروبة بالشيخ زويد فى شمال سيناء، في السادس من يوليو 2013

شن مسلحون هجوما على كمين الميدان بالمدخل الغربى لمدينة العريش، في العاشر من يوليو 2013
 

استشهد مقدم شرطة وأصيب مجند فى هجوم مسلحين مجهولين على مدرعة شرطة على ساحل البحر بالعريش، في الثانى عشر يوليو 2013.
 

هاجم إرهابيون أفراد القوات المسلحة، المكلفين بحماية كمين محطة كهرباء الواحسى بمدينة الشيخ زويد بشمال سيناء، في الرابع عشر من يوليو 2013

 

أطلق مسلحون قذيفة “آر بى جي” على اتوبيس، مصنع عمال “أسمنت سيناء”، ما أسفر عن استشهاد شخصين و15 مصابا، في الخامس عشر من يوليو 2013
 

شن إرهابيون هجوما على كمين أمنى بحى العبور بالعريش، أسفر عن استشهاد أمين شرطة بقوات الأمن المركزى، في الثامن عشر من يوليو 2013.
 

هاجم مسلحون كمين “أبوسكر” بالقرب من مطار العريش الدولى، فى الحادى والعشرين يوليو 2013.
شنت مجموعات مسلحة هجوما عنيفا على عدة كمائن أمنية فى العريش والشيخ زويد فى نفس التوقيت، في الثالث والعشرين من يوليو 2013.
 

و هناك جملة من العمليات الإرهابية التى شنها مسلحون على قسم شرطة ثانٍ العريش مرتين، فى السابع والعشرين من يوليو 2013، وبعد 3 أيام، استهدف آخرون قوة الدفاع المدنى، بوسط مدينة العريش حيث هاجم مسلحون، أحد الأكمنة الأمنية على الطريق الدائرى جنوب حى المساعيد بمدينة العريش، ففي السابع من أغسطس 2013، قامت عناصر تنتمى لجماعات الإرهابية، بإعدام 25 جندى أمن مركزى فى رفح، فى التاسع عشر من أغسطس 2013. والجدير بالذكر أن الإرهابى “محمد البلتاجي” القيادى الإخوان، صرح بأن العمليات الإرهابية ستتوقف فى سيناء فى حال عودة مرسى للحكم وتراجع السيسى عن موقفه، ما يمثل اعتراف بمسؤولية الإخوان عن الإرهاب فى سيناء.