بعد انتقاده للمخرجين.. إبرام نشأت يتحدى خالد يوسف

أعربت المخرج إبرام نشأت عن اندهاشه من تصريحات المخرج خالد يوسف في إحدى البرامج التلفزيونية، عن انتقاده للمخرجين بقولة في اللقاء:"اي مخرج بيتوه لو في اتنين ممثلين أو تلاته في المشهد".

ونشر إبرام نشأت عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"،  فيديو من أحدث اعماله الفنية مسلسل "اكسلانس" للنجم محمد سعد.

وكتب إبرام نشأت، ردا على تصريحات المخرج خالد يوسف، قائلا:" استاذ خالد يوسف طلع مع استاذه لميس الحديدي وقالها انو بيتحدي اي مخرج يعرف يعمل اللي عاملوا استاذ خالد في مسلسله سره الباتع وقال ان اي مخرج بيتوه لو في اتنين ممثلين أو تلاته في المشهد ".

وتابع:"طبعا انا بحب استاذ خالد بس مستغرب أو ي اللي اتقال دا استاذ شريف عرفه مطلعش قال كدا ولا مخرجين كتير مهمين جدا وشاطرين أو ي، حبيت اقول لاستاذ خالد انا خليت الكلاب تمثل، هل انت تعرف تخلي الكلاب تمثل".

التاروت 

وعلى جانب آخر، ينتظر المخرج إبرام نشأت أحدث اعماله السينمائية، فيلم “التاروت”، والذي يشارك في بطولته كوكبة كبيرة منهم النجمة سمية الخشاب، رانيا يوسف، مي سليم، محمد عز، منذر رياحنه، عبد العزيز مخيون، ومحمد سليمان، نورهان حفظي، وعلاء مرسي، وخالد محروس، بجانب عدد من الفنانين ضيوف الشرف، منهم: أحمد التهامي، ومحمد خميس، ويوسف منصور -طفل الغزالة الرايقة- وكنزي رماح وسعيد يحيي، تأليف معتز المفتي، وإخراج إبرام نشأت، وتدور أحداث الفيلم في إطار تشويقى مثير حول 3 بنات حصلت لهن حادثة ومدى تأثير تلك الحادثة في حياتهن.

 أقيم المخرج خالد يوسف مساء أمس الأثنين حفلا خاصا لزوجته الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي بعد عودتها من المملكة العربية السعودية بعد قضاء أجازة طويلة.

وأحتفل يوسف ” عقب عودة زوجته الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي بحضور صناع وأبطال مسلسل سرة الباتع الذي عرض في رمضان الماضي منهم حسين فهمي وأحمد عبد العزيز وهالة صدقي وهشام الجخ وأخرون.

وكان وصف المخرج خالد يوسف مع الإعلامية لميس الحديدي خلال استضافته في برنامج كلمة أخيرة الانتقادات التى وجهت لمسلسل "سره الباتع" بالتربص الممنهج، قائلًا: "راض جدًا عن العمل بنسبة 99%؛ لأن الانتقادات التى قيلت أشبه بأن أحدًا رأى رواية شاهد غلطة مطبعية على غلافها فترك الرواية وتم التركيز على الخطأ المطبعى، ومش بحب نظرية المؤامرة لكنى مؤمن بأن ما حدث حملة ممنهجة وفيه ناس لا تسرها أعمالى ولا رؤيتى وشارك فيها عدة أطراف لها مصالح ".