ارتفع مؤشر «ستوكس 600» لعموم أوروبا بنسبة 0.3%

الأسهم الأوروبية تغلق تعاملات جلسة الاثنين علي صعود جماعي بقيادة قطاع التجزئة

الاقتصاد

بوابة الفجر

  الاسهم الاوروبية..  ارتفعت معظم الأسواق الأوروبية في ختام تعاملات الاثنين، ونمت بشكل متواضع إثر مكاسب الأسبوع الماضي، وارتفع مؤشر «ستوكس 600» لعموم أوروبا بنسبة 0.3%، مع مكاسب بقيادة أسهم التجزئة التي ارتفعت بنسبة 0.8%. وسجلت أسهم التعدين خسائر بنحو 1.1%.

 

أداء  الاسهم الاوروبية

 

  •  الاسهم الاوروبية.. ونما مؤشر داكس في فرانكفورت بنسبة 0.2% إلى 15602.73 نقطة
  •  الاسهم الاوروبية..  وقفز مؤشر «باريس كاك 40» بنسبة 0.5% إلى 7387.94 نقطة.
  •   الاسهم الاوروبية..  وتراجع مؤشر «فوتسي 100» القياسي في لندن 0.1% إلى 7939.59 نقطة، متأثرًا بخسائر أسهم التعدين الثقيلة.
  •   الاسهم الاوروبية..  إلى ذلك، تباينت الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ خلال الليل حيث استوعب المستثمرون هدف النمو الصيني الذي تم تحديده في جلسات البرلمان.
  • الاسهم الاوروبية..  وكان سهم دويتشه لوفتهانزا من أكبر الرابحين على المؤشر ستوكس 600 بمكاسب تقارب 6 في المائة.
  • الاسهم الاوروبية..  وقفز سهم تيليكوم إيطاليا 3.1 في المائة بعد أن أعلن صندوق الودائع والقروض بالبلاد (سي.دي.بي) أمس أن مجلس إدارته وافق على عرض غير ملزم يتعلق بشبكة الخطوط الثابتة للشركة التي كانت تحتكر خدمات الهاتف.
  • الاسهم الاوروبية..  وقفز سهم هيلفيتيا القابضة 4.5 في المائة بعد أن أعلنت مجموعة التأمين السويسرية ارتفاع الأرباح لعام بأكمله ورفعت هدف توزيعات الأرباح.

وقال ستيف سوسنيك كبير المحللين الاستراتيجيين لدى إنتر أكتيف بروكرز "المستهلكون حذرون بالتأكيد في إنفاقهم".

كان فيليب لين كبير خبراء الاقتصاد في البنك المركزي الأوروبي أشار لإقدام البنك إلى مواصلة رفع أسعار الفائدة خلال الأشهر المقبلة حتى وسط علامات على تخفيف ضغوط الأسعار، بينما أظهر تقرير أن رئيس البنك المركزي النمساوي روبرت هولتسمان يرى الحاجة إلى رفع بمقدار 50 نقطة أساس في الاجتماعات الأربعة المقبلة للبنك المركزي.

وارتفعت مبيعات التجزئة في منطقة اليورو 0.3 في المائة على أساس شهري في يناير لكنها تراجعت 2.3 في المائة على أساس سنوي، ما يؤكد ضعف طلب المستهلكين والتباطؤ الاقتصادي الأوسع.

أداء  الاسهم الاوروبية

في غضون ذلك، ارتفعت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، الاثنين، حيث تطلع «وول ستريت» إلى أسبوع مليء بالبيانات الاقتصادية وآخر التعليقات من مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وستكون هناك شهادة أمام الكونجرس يومي الثلاثاء والأربعاء، من رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، والتي ستعطي المستثمرين فكرة أفضل عما يفكر فيه البنك المركزي بشأن التضخم وحملته لرفع أسعار الفائدة.

وسيكون جدول الرواتب غير الزراعية في الولايات المتحدة محط التركيز الرئيسي هذا الأسبوع، مع توقعات برؤية توظيف بارد، مما يدفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى الحفاظ على وتيرة رفع أسعار الفائدة أصغر.