نضال الشافعي يتصدر الترند لهذا السبب!

الفجر الفني

بوابة الفجر

تصدر إسم الفنان نضال الشافعي، محركات بحث جوجل نظرًا لتساؤل الجمهور بشكل دائم حول طبيعة جنسيته هل هو مصري أم أجنبي؟

 

والحقيقة أن نضال الشافعي، من مواليد المنوفية 12 يونيو 1978، ويعد واحدًا من أبرز الفنانين، حيث أثرت أعماله بشكل كبير على الجمهور، وكانت آخرها حكاية “روليت” التي حققت نجاح كبير، وتعاون فيها مع الفنانة نجلاء بدر، وغيرها من الأعمال التي عمل بها مع كبار النجوم أبرز هم الزعيم عادل إمام.

 

نضال الشافعي يحسم الجدل حول جنسيته الحقيقية

 

وتحدث الفنان نضال الشافعي عن جنسيته الحقيقة، وذلك خلال تصريحات تلفزيونية، قائلًا: “كان بسبب الإسم، هو فيلم الديلر مع أحمد السقا، وشوية الألوان المختلفة، وقالك اسم نضال شامي، وبيتكلم بطريقة شامية، وكذا حد قالي أنت منور مصر، لما حد يقولي الموضوع ده، بقوله أنا من المنوفية عادي، بيتصدم ويقولي بس لسانك مش مصري، ويمين بالله أنا مصري مش منوفي”.

 

أبرز تصريحات نضال الشافعي مؤخرا 
 

وأضاف:"أتمنى تجسيد شخصية عقبة بن نافع لما بها من أحداث مثيرة للشغف ومهمة فهو قدوة ومثال حسن، كما تمنى تجسيد شخصية خالد بن الوليد، ولكن تراجع عن تلك الأمنية، خاصةً بعد بدء تنفيذ عمل درامي خلال الفترة الماضية ولعب بطولته فنان آخر، وأعرب أكثر من فنان عن أمنيته بتجسيد نفس الشخصية، فقام بصرف النظر عنها


أحداث حكاية “روليت”

 

وأضاف:حكاية (روليت) ناقشت قضية أهمية المصارحة في العلاقات العاطفية، إذ إن تراكم الأحزان والخلافات يجعل من الصعب التهاون في التعامل مع نتائجها، أما القضية الثانية، هي تناول حياة الفنانين بشكل خاطئ لدى الجمهور، إذ إن الجمهور يعتقد أن الفنان مُرفه ويعيش في المالديف ولديه فلوس لا تُعد ولا تُحصى وسيارات عديدة ومنها لامبورجيني.

 


نضال الشافعي يكشف الوجه الآخر للفنان

 

وتابع: “الناس متعرفش الفنان كافح قد إيه في حياته، وفيه ناس كتير بتتبرع بأجورهم زي أم كلثوم أيام ما كانت عايشة بكفاح وتتبرع بأجرها، وعبد الحليم اللي طالع من وسط الشعب، كل قصص النجاح دي كانت بتتعمل للنجوم، ولما تيجي تقول للمنتج إنه يعمل قصة كفاح فنان في عمل فني، يرد يقول الناس مبقاش يخصها جو الكفاح وحياة الفنانين، وده ناتج إن الناس مش فاهمة قد إيه الفنان بيتعب وبيتألم في حياته، وعنده وجع ويمكن يكون عنده قصور مادي في حياته،  وهو مش عارف يجيبها، كل ده متاخد في فكرة الأضواء فقط”.