مراد مكرم يروج للحلقة قبل الأخيرة من "207"

الفجر الفني

مراد مكرم
مراد مكرم

روج الفنان مراد مكرم للحلقة قبل الأخيرة من مسلسل “غرفة ٢٠٧” عبر حسابه الشخصي على موقع "إنستجرام".

 

 

مراد مكرم 

 

وكتب مراد مكرم: "أنا جاي أقولكم حاجة واحدة بس الحلقة التاسعة من غرفة ٢٠٧ نزلت سلام".

 

تحذير مراد مكرم من مشاهدة الحلقة السابعة

 

وحذر الفنان مراد مكرم، في وقت سابق الجمهور من مشاهدة الحلقة السابعة من مسلسل «غرفة 207» ليلًا، مشيرًا إلى أنه وهو يقرأ المسلسل أصابته القشعريرة

 

وأضاف عبر «فيسبوك»: «نصيحة بجد إللي لسه ماشفش الحلقة السابعة من الغرفة 207، ما يشوفهاش بالليل خليها الصبح أحسن، ده أنا قاري المسلسل وممثل معاهم واتخضيت وجسمي قشعر، نصيحة بلاش بالليل وقد أعذر من أنذر».

 

الجدير بالذكر أن الحلقة السابعة قد تصدرت التريند منذ طرحها لأنها تحمل الكثير من مشاهد الرعب ويوجد بها ربط بين أحداث جميع الحلقات السابقة ف بمشاهدة الحلقات يتضح لنا  :

 

فجأة نجد كل الأشخاص مرتبطين ببعضهم البعض، الصحفي الذي جاء إلى الفندق ليجري التجربة الليلية بمساعدة الوسيط الروحي، ويتضح أن والده هو نفس الشخص الذي رأينا في أول حلقة عند الدكتورة النفسية "شيرين" وقُتل وهو يحكي لها عما رأه في الغرفة.

 

أيضا نعرف أن كل الأحداث بدأت عام 1934، وهو نفس العام الذي كان والد "جمال الصواف" قد جاء فيه إلى الفندق، وهو ما يرجح فكرة أن جمال" السبب وراء هذه اللعنة، وهنا لا بد أن نشير إلى الجملة التي قالها والد جمال وذكرت أيضا في الحلقة السابعة "أنت السبب في كل اللي حصل واللي هيحصل".

أيضا والد الخواجة "مايكل" الذي ترك رسالة له حتى يعرف عن اللعنة، واكتشاف "جمال" لحقيقة الطفل "ماركو" الذي كان سبق ورأه في الحلقة التي حملت اسم "لعب عيال"، وأنه شقيق الخواجة "مايكل" الصغير الذي قتل.

 

بالإضافة إلى ذلك نرى كل الحوادث التي وقعت في الغرفة بسبب اللعنة وكأنك تستعيد الذكريات، ويبدو أن الحلقة السابعة ستكون فاصلة ومفسرة لأحداث سنفهمها فيما بعد.

مسلسل «غرفة 207» مأخوذ عن رواية الكاتب الكبير الراحل أحمد خالد توفيق، الذي صدرت في 2008، وجذب المسلسل انتباه الجمهور منذ اللحظة الأولى التي أُعلن عنه فيها.

قصة العمل 


تدور أحداث القصة في عام 1968، داخل فندق في مرسي مطروح أصر صاحبه على بقاء الغرفة 207 بالرغم من الأهوال التي تدور فيها من الرعب والإثارة، حيث أودت بحياة كل من عاش فيه، حيث دخل كثيرون إلى الغرفة 207، لكن القليل منهم فقط تمكنوا من الفرار منه؛ حاملين ذكريات ما حدث لهم فيها.