وقال المدرب الإنجليزي بعد الفوز 1-0 على المنتخب الذي حرم إنجلترا من مكان في نهائي كأس العالم 2018: "إنه شعور رائع بعودة الجماهير سعيدة إلى منازلها وإسعاد الجماهير في جميع أنحاء البلاد، هذا أمر استثنائي".
وتابع: "كنت سعيداً جداً بطريقة تأقلمنا سريعاً، حدث كبير وطقس حار وعدة أسباب للتوتر في البداية لكننا لم نفعل ذلك، كنا الأخطر طيلة المباراة".
ومع وجود العديد من المواهب الهجومية المذهلة تحت إمرته أبقى ساوثغيت ثقته في المهاجم رحيم ستيرلينغ رغم مستواه المتواضع في الدوري الإنجليزي هذا الموسم كما أشرك لاعب الوسط كالفين فيليبس في التشكيلة الأساسية.
وربما شعرت الجماهير التي رغبت في مشاهدة ماركوس راشفورد في الهجوم وجاك غريليش في الوسط بالضيق.
لكن فيليبس وستيرلينغ كانا الأفضل في تشكيلة إنجلترا ومرر لاعب ليدز يونايتد الكرة التي أحرز منها مهاجم مانشستر سيتي هدف المباراة في الدقيقة 57.
وقال ساوثغيت عن ستيرلينغ الذي أحرز هدفه الأول مع إنجلترا في بطولة كبرى ونشأ بالقرب من ويمبلي "مستواه كان ثابتاً معنا لفترة طويلة".
وأضاف: "لا يمكن وضع العبء كله على عاتق هاري (كين)، أعتقد أنه شكل خطورة طيلة الوقت، مجهوده دون كرة كان مذهلاً، ورغبته في الدفاع ومنع (كرواتيا) من التقدم".
فتى رائع
وأشار ساوثغيت إلى أنه تابع فيليبس عن كثب في الدرجة الثانية قبل موسمه الأول في الدوري الممتاز مع ليدز.
وقال: "كل إمكاناته كانت حاضرة سواء قوته البدنية أو تمريراته المتقنة أو عزيمته، إنه صاحب أداء قوي ولا يحتاج إلى تغييرات كبيرة، كالفين فتى رائع للعمل معه، مساهمته في الهدف تلخص ما قدمه حقاً".
ورغم الأداء المتواضع من كين في المباراة لم يكن ساوثغيت قلقاً.
وأضاف: "قاد الهجوم بشكل رائع، إنها مباراة حيث كان عليه تحمل العديد من الالتحامات البدنية، هناك مباريات ستتاح فيها الفرص له، تعرض لرقابة لصيقة ومن عدة لاعبين، (كرواتيا) كانت تعلم مدى خطورته فما يقدمه لنا أكثر من تسجيل الأهداف".
وأشار ساوثغيت إلى أنه سيترك اللاعبين يحتفلون الليلة قبل التركيز على المباراة المقبلة ضد إسكتلندا في ويمبلي.
وتابع: "يمكن للآخرين الشعور بالحماس والاحتفال أو فعل أي شيء، من الرائع أن نسعد الجماهير، لكن بالنسبة لنا فنحن نفكر في المباراة المقبلة والاستعداد لمواجهة صعبة حقاً يوم الجمعة".
وتابع: "كنت سعيداً جداً بطريقة تأقلمنا سريعاً، حدث كبير وطقس حار وعدة أسباب للتوتر في البداية لكننا لم نفعل ذلك، كنا الأخطر طيلة المباراة".
ومع وجود العديد من المواهب الهجومية المذهلة تحت إمرته أبقى ساوثغيت ثقته في المهاجم رحيم ستيرلينغ رغم مستواه المتواضع في الدوري الإنجليزي هذا الموسم كما أشرك لاعب الوسط كالفين فيليبس في التشكيلة الأساسية.
وربما شعرت الجماهير التي رغبت في مشاهدة ماركوس راشفورد في الهجوم وجاك غريليش في الوسط بالضيق.
لكن فيليبس وستيرلينغ كانا الأفضل في تشكيلة إنجلترا ومرر لاعب ليدز يونايتد الكرة التي أحرز منها مهاجم مانشستر سيتي هدف المباراة في الدقيقة 57.
وقال ساوثغيت عن ستيرلينغ الذي أحرز هدفه الأول مع إنجلترا في بطولة كبرى ونشأ بالقرب من ويمبلي "مستواه كان ثابتاً معنا لفترة طويلة".
وأضاف: "لا يمكن وضع العبء كله على عاتق هاري (كين)، أعتقد أنه شكل خطورة طيلة الوقت، مجهوده دون كرة كان مذهلاً، ورغبته في الدفاع ومنع (كرواتيا) من التقدم".
فتى رائع
وأشار ساوثغيت إلى أنه تابع فيليبس عن كثب في الدرجة الثانية قبل موسمه الأول في الدوري الممتاز مع ليدز.
وقال: "كل إمكاناته كانت حاضرة سواء قوته البدنية أو تمريراته المتقنة أو عزيمته، إنه صاحب أداء قوي ولا يحتاج إلى تغييرات كبيرة، كالفين فتى رائع للعمل معه، مساهمته في الهدف تلخص ما قدمه حقاً".
ورغم الأداء المتواضع من كين في المباراة لم يكن ساوثغيت قلقاً.
وأضاف: "قاد الهجوم بشكل رائع، إنها مباراة حيث كان عليه تحمل العديد من الالتحامات البدنية، هناك مباريات ستتاح فيها الفرص له، تعرض لرقابة لصيقة ومن عدة لاعبين، (كرواتيا) كانت تعلم مدى خطورته فما يقدمه لنا أكثر من تسجيل الأهداف".
وأشار ساوثغيت إلى أنه سيترك اللاعبين يحتفلون الليلة قبل التركيز على المباراة المقبلة ضد إسكتلندا في ويمبلي.
وتابع: "يمكن للآخرين الشعور بالحماس والاحتفال أو فعل أي شيء، من الرائع أن نسعد الجماهير، لكن بالنسبة لنا فنحن نفكر في المباراة المقبلة والاستعداد لمواجهة صعبة حقاً يوم الجمعة".
