مواطن اصطاد تمساحًا بالغربية:"لو كبر هيزعل ناس كتير" (فيديو)
قال إبراهيم عبدالعظيم، المواطن الذي اصطاد تمساحا في محافظة الغربية، إن هناك أكثر من تمساح في قرية محلة روح بمحافظة الغربية، مشيرًا إلى أنه نجح في اصطياد تمساح واحد فقط، وجار البحث عن الآخرين، خوفًا على الأهالي.
وتابع "عبدالعظيم"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشي، ببرنامج "التاسعة"، المذاع على الفضائية "الأولى"، مساء الثلاثاء: "إحنا بنعرض نفسنا للخطر من أجل حماية أرواح المواطنين"، لافتَا إلى أن التمساح الذي تم اصطياده صغير، بينما يوجد تمساح يزيد طوله عن متر ونصف.
ولفت، إلى أنه لم يقصد الشهرة من الإمساك بالتمساح، ولكن هدف الأول هو حماية الأهالي، مشيرًا إلى أنه صور تمساحا طوله يزيد عن 1.2متر، ولكنه لم يستطيع الإمساك به، معقبًا: "الخوف لو التماسيح دي كبرت، هتزعل ناس كتير، الناس ماسكة التمساح الصغير فرحانين بيه وعمالين يتصوروا بيه، كأنهم ماسكين حاجة أثرية".
إلى ذلك، أعلن المهندس عادل عبدالقادر وكيل وزارة الموارد المائية والري بالغربية، الثلاثاء، العثور على أول تمساح طوله 40 سم بترعة ميت زيد بنطاق قريتي صفط تراب ومحلة روح بدائرة مركز المحلة.
وكان بعض الصيادين من أهالي قرية صفط تراب بالمحلة الكبرى، رصدوا تمساحا يبلغ طوله مترًا ونصف، وسط مخاوف بين الأهالي والأطفال والشباب والصيادين الذين ينزلون إلى المياه.
وتابع "عبدالعظيم"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي وائل الإبراشي، ببرنامج "التاسعة"، المذاع على الفضائية "الأولى"، مساء الثلاثاء: "إحنا بنعرض نفسنا للخطر من أجل حماية أرواح المواطنين"، لافتَا إلى أن التمساح الذي تم اصطياده صغير، بينما يوجد تمساح يزيد طوله عن متر ونصف.
ولفت، إلى أنه لم يقصد الشهرة من الإمساك بالتمساح، ولكن هدف الأول هو حماية الأهالي، مشيرًا إلى أنه صور تمساحا طوله يزيد عن 1.2متر، ولكنه لم يستطيع الإمساك به، معقبًا: "الخوف لو التماسيح دي كبرت، هتزعل ناس كتير، الناس ماسكة التمساح الصغير فرحانين بيه وعمالين يتصوروا بيه، كأنهم ماسكين حاجة أثرية".
إلى ذلك، أعلن المهندس عادل عبدالقادر وكيل وزارة الموارد المائية والري بالغربية، الثلاثاء، العثور على أول تمساح طوله 40 سم بترعة ميت زيد بنطاق قريتي صفط تراب ومحلة روح بدائرة مركز المحلة.
وكان بعض الصيادين من أهالي قرية صفط تراب بالمحلة الكبرى، رصدوا تمساحا يبلغ طوله مترًا ونصف، وسط مخاوف بين الأهالي والأطفال والشباب والصيادين الذين ينزلون إلى المياه.
