"الباز" يكشف تفاصيل الكذبة الكبرى للأجير الإخواني أحمد منصور في أزمة انفجار لبنان

توك شو

بوابة الفجر


قال الإعلامي محمد الباز، إن الأجير الإخواني أحمد منصور المذيع بفضائية الجزيرة، ترك كل ما حدث في بيروت بعد انفجار مرفأ بيروت، وقام بالحديث بأن الصوامع الخرسانية التي صمدت أمام قوة الانفجار، وعملت كمصدات حمت الأبراج التي حلفها، قام ببنائها العثمانيين عام 1880. 

وتابع "الباز"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار"، المذاع على فضائية "النهار"، مساء السبت، أن المشكلة أن أحمد منصور لم يعهد الشعب المصري والعربي عليه إلا كاذبًا، لافتًا إلى أن هناك روائي لبناني يدعى توفيق يوسف قام بكتابة رواية تسمى " الرغيف" في عام 1930، وهذه الرواية تحدثت بأن الشعب اللبناني لم يكن يجد رغيف الخبز، بسبب أن المحتل العثماني قام بسرقة ونهب كل الغلال في لبنان، من أجل اطعام الجيش العثماني وحليفة الألماني. 

ولفت إلى أن مصر في هذا الوقت قامت بإرسال 500 شحنة غذاء إلى لبنان لمساعدة الشعب اللبناني في عام 1913، فقام الاحتلال العثماني بسرقة نصف هذه الشحنات. 

وأشار إلى أن هناك جريدة تشيكية تحدثت بأن هناك شركة تشيكية هي من قامت ببناء هذه الصوامع عام 1968 بقرض من دولة الكويت، لافتَا إلى أن حديث الإخواني أحمد منصور الكاذب يأتي في اطار الترويج لدولة تركيا على أنها دولة الخلافة. 


وأفاد موقع روسيا اليوم، نقلا عن وسائل إعلام لبنانية، أن مجلس الوزراء أقر في جلسته الاستثنائية التي عقدت في القصر بإعلان حالة الطوارئ إثر انفجار مرفأ بيروت من دون اعتراض من أي من الوزراء.

وأضاف الموقع، أن الحكومة اللبنانية قررت وضع كل المسؤولين في مرفأ بيروت تحت الإقامة الجبرية إلى حين انتهاء التحقيقات.
وقد أعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع عدد الضحايا جراء استمرار عمليات البحث، حيث وصل العدد حتى الآن إلى 115. واوضح الاتحاد الأوروبي انه سيقوم بتفعيل نظام الحماية المدنية الخاص به لحشد عمال الطوارئ والمعدات من جميع أنحاء الكتلة المكونة من 27 دولة لمساعدة بيروت بعد الانفجار المدمر الذي وقع يوم الثلاثاء.

وتقول مفوضية الاتحاد الأوروبي إن الخطة هي إرسال عاجل لأكثر من 100 من رجال الإطفاء بالمركبات والكلاب البوليسية والمعدات المصممة للعثور على الأشخاص المحاصرين في المناطق الحضرية. وتشارك جمهورية التشيك وفرنسا وألمانيا واليونان وبولندا وهولندا ويتوقع انضمام دول أخرى.

سيساعد نظام رسم خرائط الأقمار الصناعية التابع للاتحاد الأوروبي السلطات اللبنانية على تحديد مدى الضرر. ويقول مفوض إدارة الأزمات، جانيز لينارسيتش، إن الاتحاد الأوروبي "يشارك سكان بيروت الصدمة والحزن" ويقف على أهبة الاستعداد لتقديم مساعدة إضافية.

وتتجه المساعدات الدولية إلى بيروت، حيث ترسل بولندا فريقًا من حوالي 50 رجل إطفاء، بما في ذلك 39 من رجال الإنقاذ مع 4 كلاب ووحدة إنقاذ كيميائية. كما تتجه طائرة نقل عسكرية يونانية إلى لبنان مع فريق بحث وإنقاذ بمعدات متخصصة، بينما تقول قبرص إنها سترسل المساعدة.

كان قد هز العاصمة اللبنانية بيروت انفجارا هائلا، وأوضحت التحقيقات أن الانفجار ضرب مستودع للمفرقعات بالعنبر رقم 12 قرب صوامع القمح في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت، وسط حالة من الهلع بين السكان.

كما اندلع حريق كبير في مستودع المفرقعات، وسمع دوي انفجارات قوية في المكان، وترددت أصداؤها في العاصمة والضواحي، وهرعت إلى المكان فرق الإطفاء التي تعمل على إخماد النيران.

وكشفت مصادر أن "الانفجار أسفر عن وقوع إصابات وأضرار في المنازل والسيارات بعدد من أحياء بيروت جراء الانفجار الذي هز المدينة"، ونقلت سيارات الإسعاف عشرات المصابين إلى المستشفيات وسط دعوات للتبرع بالدم

قال الإعلامي محمد الباز، إن الأجير الإخواني أحمد منصور المذيع بفضائية الجزيرة، ترك كل ما حدث في بيروت بعد انفجار مرفأ بيروت، وقام بالحديث بأن الصوامع الخرسانية التي صمدت أمام قوة الانفجار، وعملت كمصدات حمت الأبراج التي حلفها، قام ببنائها العثمانيين عام 1880. 

وتابع "الباز"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار"، المذاع على فضائية "النهار"، مساء السبت، أن المشكلة أن أحمد منصور لم يعهد الشعب المصري والعربي عليه إلا كاذبًا، لافتًا إلى أن هناك روائي لبناني يدعى توفيق يوسف قام بكتابة رواية تسمى " الرغيف" في عام 1930، وهذه الرواية تحدثت بأن الشعب اللبناني لم يكن يجد رغيف الخبز، بسبب أن المحتل العثماني قام بسرقة ونهب كل الغلال في لبنان، من أجل اطعام الجيش العثماني وحليفة الألماني. 

ولفت إلى أن مصر في هذا الوقت قامت بإرسال 500 شحنة غذاء إلى لبنان لمساعدة الشعب اللبناني في عام 1913، فقام الاحتلال العثماني بسرقة نصف هذه الشحنات. 

وأشار إلى أن هناك جريدة تشيكية تحدثت بأن هناك شركة تشيكية هي من قامت ببناء هذه الصوامع عام 1968 بقرض من دولة الكويت، لافتَا إلى أن حديث الإخواني أحمد منصور الكاذب يأتي في اطار الترويج لدولة تركيا على أنها دولة الخلافة. 


وأفاد موقع روسيا اليوم، نقلا عن وسائل إعلام لبنانية، أن مجلس الوزراء أقر في جلسته الاستثنائية التي عقدت في القصر بإعلان حالة الطوارئ إثر انفجار مرفأ بيروت من دون اعتراض من أي من الوزراء.

وأضاف الموقع، أن الحكومة اللبنانية قررت وضع كل المسؤولين في مرفأ بيروت تحت الإقامة الجبرية إلى حين انتهاء التحقيقات.
وقد أعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع عدد الضحايا جراء استمرار عمليات البحث، حيث وصل العدد حتى الآن إلى 115. واوضح الاتحاد الأوروبي انه سيقوم بتفعيل نظام الحماية المدنية الخاص به لحشد عمال الطوارئ والمعدات من جميع أنحاء الكتلة المكونة من 27 دولة لمساعدة بيروت بعد الانفجار المدمر الذي وقع يوم الثلاثاء.

وتقول مفوضية الاتحاد الأوروبي إن الخطة هي إرسال عاجل لأكثر من 100 من رجال الإطفاء بالمركبات والكلاب البوليسية والمعدات المصممة للعثور على الأشخاص المحاصرين في المناطق الحضرية. وتشارك جمهورية التشيك وفرنسا وألمانيا واليونان وبولندا وهولندا ويتوقع انضمام دول أخرى.

سيساعد نظام رسم خرائط الأقمار الصناعية التابع للاتحاد الأوروبي السلطات اللبنانية على تحديد مدى الضرر. ويقول مفوض إدارة الأزمات، جانيز لينارسيتش، إن الاتحاد الأوروبي "يشارك سكان بيروت الصدمة والحزن" ويقف على أهبة الاستعداد لتقديم مساعدة إضافية.

وتتجه المساعدات الدولية إلى بيروت، حيث ترسل بولندا فريقًا من حوالي 50 رجل إطفاء، بما في ذلك 39 من رجال الإنقاذ مع 4 كلاب ووحدة إنقاذ كيميائية. كما تتجه طائرة نقل عسكرية يونانية إلى لبنان مع فريق بحث وإنقاذ بمعدات متخصصة، بينما تقول قبرص إنها سترسل المساعدة.

كان قد هز العاصمة اللبنانية بيروت انفجارا هائلا، وأوضحت التحقيقات أن الانفجار ضرب مستودع للمفرقعات بالعنبر رقم 12 قرب صوامع القمح في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت، وسط حالة من الهلع بين السكان.

كما اندلع حريق كبير في مستودع المفرقعات، وسمع دوي انفجارات قوية في المكان، وترددت أصداؤها في العاصمة والضواحي، وهرعت إلى المكان فرق الإطفاء التي تعمل على إخماد النيران.

وكشفت مصادر أن "الانفجار أسفر عن وقوع إصابات وأضرار في المنازل والسيارات بعدد من أحياء بيروت جراء الانفجار الذي هز المدينة"، ونقلت سيارات الإسعاف عشرات المصابين إلى المستشفيات وسط دعوات للتبرع بالدم