تنظيم الحمدين يستخدم الإخوانية إحسان الفقيه لتنفيذ مخططاته التخريبية

عربي ودولي

إحسان الفقيه
إحسان الفقيه


استخدم تنظيم الحمدين،  مجموعة من المرتزقة من ضمنهم الأردنية الإخوانية إحسان الفقيه لتنفيذ مخططاته التخريبية، ومهاجمة المقاطعة العربية.

 

 وحول النظام القطري، الكاتبة إحسان الفقيه،  إلى بوق قذر بعدما أعطاها الضوء الأخضر لبدء مهمتها في 2015، وفقا لقطر يلكيس.

 

وقد خضعت الكاتبة إحسان الفقه، لدورة تدريب مكثفة في الجزيرة لنشر الفوضى، لتبدأ عملها بالدفاع عن فلول الإخوان في العالم العربي، كما أطلقت لسانها للنيل من تماسك مجتمعات الشرق الأوسط، لتتلقى مكافأة من أسيادها القطريين، ويفتح لها الأمير الصغير أبواب منابره الإعلامية لنشر الفكر المتطرف، لتنطلق في مدح سياسات الحمدين، وتحتفي بقمع القطريين وإسقاط الجنسية عنهم.

 

ومجدت الفقيه شيخ الفتنة القرضاوي واحتفت بأئمة الإرهاب القطري، وأدمنت تحويل صفحتها على تويتر لمنصة ترويج خراب الحمدين، وشنت حملة على المقاطعة بالباطل وأطلقت الأكاذيب للنيل من قادتها، ولم تسلم منها القاهرة حيث هاجمت قياداتها بعد فشل مخطط تميم الإخواني في مصر.

 

وتعد تركيا أحد محطاتها، حيث أدخلها أردوغان على الخط وعينها في وكالة الأناضول، لتنطلق بعدها في كتابة مقالات تدافع عن سلطان الأوهام لإخفاء وجهه القبيح، وتبرر دون حياء التدخل العسكري التركي بسوريا لتغطية أطماع أنقرة التوسعية.