ادخل الآن.. رابط موقع ادمومو edmodo التابع لوزارة التربية والتعليم للاستعلام عن أكواد الطلاب 2020

منوعات

ادمومو edmodo
ادمومو edmodo


تعد المكتبة الرقمية مرجع هام وأساسي لجميع الطلاب بجميع المراحل التعليمية الابتدائية والاعدادية، وأيضًا الثانوية لعمل الأبحاث المطلوبة، وتشمل كافة المعلومات والموضوعات التي يحتاجها الطلاب لعمل الابحاث، والتي من المفترض أن يقوموا بتسليمها على المنصة الإلكترونية ادمومو edmodo أو باستخدام فلاشة وتقديمها بالمدرسة الخاصة بهم.

وكان قد أعلن طارق شوقي، وزير التربية والتعليم، الأسبوع الماضي عن موضوعات الأبحاث المطلوبة من اطلاب بجميع صفوف المراحل التالية، الصف الثالث الابتدائي، الصف الرابع الابتدائي، الصف الخامس الابتدائي، الصف السادس الابتدائي، الصف الاول الاعدادي، الصف الثاني الاعدادي، الصف الثالث الاعدادي"، وخصصت الوزارة منصة منصة ادمودو edmodo، لتخدم الطلاب بشكل إلكتروني مبسط، وتقديم كافة المواد لتفعل منظومة الدراسة عند بعد، حيث تجد في بداخل المكتبة الرقمية التابعة لبنك المعرفة جميع المواد، "اللغة العربية والإنجليزية، والأحياء والفلسفة، الكيمياء والفيزياء، التاريخ والجغرافيا، إلخ.."، ويوجد بها أيضًا مصادر مختلفة منها موسوعة الفراشة وكتب الفراشة ومعجم وقاموس، لتغطية كافة الخدمات التعليمية للطلاب ومساعدتهم لخلق بيئة تشبة الفصول الدراسية ولكن بشكل افتراضي.

لينكات المنصات التعليمية التي يستخدمها الطلاب التابعة لوزارة التربية والتعليم

- المكتبة الالكترونية "ادمودو" عبر هذا الرابط: https:study.ekb.eg

- البث المباشر للشرح الافتراضي للحصص عبر هذا الرابط: https:stream.moe.gov.eg

- تحميل النماذج للمشروعات البحثية لكل الصفوف الدراسية عبر هذا الرابط: http:moe.gov.egProject_topics_2020index.html

وسجل ما يقرب من 981 ألفًا و716 معلمًا على المنصة، فضلًا عن تسجيل 5 ملايين و438 ألفًا و351 طالب وطالبة وتم إنشاء ما يقرب من مليون و358 ألفًا و750 فصل افتراضي، وتفاعل أكثر من 417 ألفًا و788 ولي أمر على المنصة مع أبنائهم، مشيرًا إلى أن جميع هذه الأرقام ستزيد بصورة كبيرة خلال الفترة المقبلة بعد اكتمال تسجيل جميع الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور على المنصة.

قال وزير التربية والتعليم المصري طارق شوقي إن منصة Edmodo وجميع الإجراءات التي أعلنت عنها الوزارة جزء أساسي من منظومة التعليم الجديدة، والتي سنعمل على تطويرها خلال السنوات المقبلة، بحيث ستكون عنصرًا مهمًا في منظومة التعليم خلال السنوات المقبلة.