بعد تصدر هاشتاج "أنا ضد التنمر".. مشاهير تعرضوا للظاهرة
تصدر هاشتاج "أنا ضد التنمر" تريند مصر على تويتر، وأطلقه نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" للتوعية بالضرر النفسي الذي يسببه التنمر بالاشخاص، وخاصة التنمر ضد الأطفال.
ووصل عدد المتفاعلين مع هاشتاج: أنا ضد التنمر" حوالي 3 مليون و17 ألف و644 مغرد، وبلغت عدد التغريدات حوالي 7 مليون تغريدة، ووصل عدد التغريدات إلى 100 تغريدة عن التنمر، وغرد بالهاشتاج حوالي 76 من النشطاء المميزين على تويتر.
واحتل الهاشتاج المرتبة الأولى على تويتر ويتصدر تريند مصر، حيث عبر النشطاء عن رفضهم للتنمر بكافة أشكاله، في هذا السياق يستعرض "الفجر الفني" قصص مشاهير تعرضوا للتنمر.
أحمد حلمي
واجه الفنان الكوميدي أحمد حلمي، مشكلة التنمر خلال أيام دراسته بالمدرسة من زملائه الأطفال للسخرية من شكل أذنه وثقل ظله، يحكي حلمي: "اتقال لى فى المدرسة انت ودانك مطرطقة ودمك ثقيل، كنت فى الأول بتضايق"
أضاف حلمي، أنه نجح في التخطي هذه المشكلة وتحويلها لدفاع للنجاح "حوّلت الكلام اللى كان بيجرحنى ويهدّنى لطاقة وقوة وصلابة، عشان أثبت لنفسى أولًا إن الكلام ده غير حقيقى، وودانى المطرطقة اللى كانوا بيتريقوا عليها بقت علامة مميزة".
منى زكي
قالت الفنانة منى زكي، أنها تعرضت للتنمر في المدرسة بسبب قصر قامتها، حاول زملائها التاثير علي نفسيتها "الأطفال كانوا بيتريقوا عليا وأنا صغيرة عشان قصيرة"
وأضافت زكي، أنها حافظت علي ثقة بنفسها برغم حملات السخرية التي استمرت في الجامعة من استاذها "كانوا بيحاولوا يهزوا ثقتى فى نفسى وشخصيتى، ودهه ما حصلش، ولما كبرت اتعرضت للتنمر من دكتور فى الجامعة كان مصمم إنى «حُولة»".
شريف مدكور
واجه المذيع شريف مدكور حملات تنمر، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، "أتعرض للتنمر على السوشيال ميديا فى صورة انتقادات لاذعة من طريقتى فى اللبس والكلام، وفيه ناس بيشبّهوها بـ«أداء الستات».
وأضاف مدكور، أن هذه هي طريقته في الحياة، ولايهتم بكلام رواد التواصل الاجتماعي وأنه يتقبل كل النقد بصدر رحب " ده ذوقى ودى طريقتى فى الحياة، لا بيضايقنى كلامهم، ولا بعمل له اعتبار، أنا شخصية باردة إلى حد كبير، وبتقبّل كل الانتقادات بصدر رحب"، لكن سرعان ما تغيرت حملات التنمر ضد شريف مدكور إلي حملات دعم عقب إعلان إصابته بالسرطان بجهاز الهضمي، في شهر رمضان الماضي.
بدرية طلبة
تعرضت الفنانة بدرية طلبة إلي حملات تنمر في المدرسة بسبب إصابتها بالهالات السوداء "أنا صغيرة كان عندى هالات سودا تحت عينى، وزملائى فى الفصل اتهمونى إنى بشرب مخدرات وطلعوا عليّا الشائعات دى".
أضافت طلبة، أن هذه الشائعات أثرت علي نفسيتها وتحصيلها العلمي في المدرسة "وده كان سبب فى معاناتى من مشاكل نفسية كبيرة كرّهتنى فى المدرسة".
وفاء عامر
واجهت الفنانة وفاء عامر، مشكلة التنمر بسبب تفوقها خلال الدراسة، وغيرة زملائها من تفوقها "تتعرضت للتنمر وأنا صغيرة فى المدرسة، فى يوم خرجت من المدرسة وكان زملائى معايا خطوة بخطوة، شدونى من شعرى ووقعونى على الأرض عشان كنت متميزة فى الدراسة".
وأضافت عامر، أن التنمر يخلق بيئة عدائية عنيفة لان لكل فعل رد فعل "ساعتها ماقدرتش أمسك أعصابى وضربتهم، لأن لكل فعل رد فعل، والعنف بيولد العنف".
حلا شيحة
واجهت الفنانة حلا شيحة مشكلة التنمر في المدرسة بسبب شخصيتها الخجولة والهادئة المنطوية، مضيفة: "أنا طفلة كنت طيبة قوى ومسالمة وما أعرفش أمارس سلوك عنيف ضد زملائى، فكان ده سبب إن حاجتى تتسرق منّى بكل سهولة".
يذكر أن منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" نشرت الهاشتاج بتغريدة ضد التنمر "المتنمِّر مش شرط يكون أقوى بدنيًا من الضحية.. لكنه دايمًا بيكون في مركز قوة.. زي إن يكون معروف بشخصيته القيادية أو إنهم يكونوا طالبات قدام في مدرسة جايلها طالبة جديدة لأول مرة".
أضافت اليونسيف: "مشاركة صورك ومعلوماتك الشخصية مع الناس الغلط ممكن يسبب مشاكل كبيرة. سواء أونلاين أو في الحقيقة، حافظ على خصوصيتك وخصوصية غيرك أنا ضد التنمر.
واجه الفنان الكوميدي أحمد حلمي، مشكلة التنمر خلال أيام دراسته بالمدرسة من زملائه الأطفال للسخرية من شكل أذنه وثقل ظله، يحكي حلمي: "اتقال لى فى المدرسة انت ودانك مطرطقة ودمك ثقيل، كنت فى الأول بتضايق"
أضاف حلمي، أنه نجح في التخطي هذه المشكلة وتحويلها لدفاع للنجاح "حوّلت الكلام اللى كان بيجرحنى ويهدّنى لطاقة وقوة وصلابة، عشان أثبت لنفسى أولًا إن الكلام ده غير حقيقى، وودانى المطرطقة اللى كانوا بيتريقوا عليها بقت علامة مميزة".
منى زكي
قالت الفنانة منى زكي، أنها تعرضت للتنمر في المدرسة بسبب قصر قامتها، حاول زملائها التاثير علي نفسيتها "الأطفال كانوا بيتريقوا عليا وأنا صغيرة عشان قصيرة"
وأضافت زكي، أنها حافظت علي ثقة بنفسها برغم حملات السخرية التي استمرت في الجامعة من استاذها "كانوا بيحاولوا يهزوا ثقتى فى نفسى وشخصيتى، ودهه ما حصلش، ولما كبرت اتعرضت للتنمر من دكتور فى الجامعة كان مصمم إنى «حُولة»".
شريف مدكور
واجه المذيع شريف مدكور حملات تنمر، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، "أتعرض للتنمر على السوشيال ميديا فى صورة انتقادات لاذعة من طريقتى فى اللبس والكلام، وفيه ناس بيشبّهوها بـ«أداء الستات».
وأضاف مدكور، أن هذه هي طريقته في الحياة، ولايهتم بكلام رواد التواصل الاجتماعي وأنه يتقبل كل النقد بصدر رحب " ده ذوقى ودى طريقتى فى الحياة، لا بيضايقنى كلامهم، ولا بعمل له اعتبار، أنا شخصية باردة إلى حد كبير، وبتقبّل كل الانتقادات بصدر رحب"، لكن سرعان ما تغيرت حملات التنمر ضد شريف مدكور إلي حملات دعم عقب إعلان إصابته بالسرطان بجهاز الهضمي، في شهر رمضان الماضي.
بدرية طلبة
تعرضت الفنانة بدرية طلبة إلي حملات تنمر في المدرسة بسبب إصابتها بالهالات السوداء "أنا صغيرة كان عندى هالات سودا تحت عينى، وزملائى فى الفصل اتهمونى إنى بشرب مخدرات وطلعوا عليّا الشائعات دى".
أضافت طلبة، أن هذه الشائعات أثرت علي نفسيتها وتحصيلها العلمي في المدرسة "وده كان سبب فى معاناتى من مشاكل نفسية كبيرة كرّهتنى فى المدرسة".
وفاء عامر
واجهت الفنانة وفاء عامر، مشكلة التنمر بسبب تفوقها خلال الدراسة، وغيرة زملائها من تفوقها "تتعرضت للتنمر وأنا صغيرة فى المدرسة، فى يوم خرجت من المدرسة وكان زملائى معايا خطوة بخطوة، شدونى من شعرى ووقعونى على الأرض عشان كنت متميزة فى الدراسة".
وأضافت عامر، أن التنمر يخلق بيئة عدائية عنيفة لان لكل فعل رد فعل "ساعتها ماقدرتش أمسك أعصابى وضربتهم، لأن لكل فعل رد فعل، والعنف بيولد العنف".
حلا شيحة
واجهت الفنانة حلا شيحة مشكلة التنمر في المدرسة بسبب شخصيتها الخجولة والهادئة المنطوية، مضيفة: "أنا طفلة كنت طيبة قوى ومسالمة وما أعرفش أمارس سلوك عنيف ضد زملائى، فكان ده سبب إن حاجتى تتسرق منّى بكل سهولة".
يذكر أن منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" نشرت الهاشتاج بتغريدة ضد التنمر "المتنمِّر مش شرط يكون أقوى بدنيًا من الضحية.. لكنه دايمًا بيكون في مركز قوة.. زي إن يكون معروف بشخصيته القيادية أو إنهم يكونوا طالبات قدام في مدرسة جايلها طالبة جديدة لأول مرة".
أضافت اليونسيف: "مشاركة صورك ومعلوماتك الشخصية مع الناس الغلط ممكن يسبب مشاكل كبيرة. سواء أونلاين أو في الحقيقة، حافظ على خصوصيتك وخصوصية غيرك أنا ضد التنمر.
