أنجلينا جولي تشعر أن زوجها السابق براد بيت قد قلب حياتها وحياة أطفالهم

انفصلت أنجلينا جولي وبراد بيت في عام 2016 بعد عامين من الزواج، لكن نجمة Maleficent لا تزال تشعر بالكثير من الاستياء تجاه زوجها السابق.مضى أكثر من ثلاث سنوات على انفصالهما، لكن أنجلينا جولي ما زالت تشعر ببعض القلق ضد زوجها السابق براد بيت.

علاوة على ذلك، نجمة "Maleficent" تعتقد أن بيت قد قلب حياتها وحياة الأطفال رأسًا على عقب.

ونقلت صحيفة Us Weekly عن مصدر قوله: "لا تزال أنجلينا تشعر بالكثير من الاستياء تجاه براد، إنها تريد أن يُحاسب عليها لأنها تشعر أنه قلبها وحياة الأطفال رأسًا على عقب".

وما أن وصلا إلى هذه المدينة الفاتنة -لوس انجلوس- حتى عاشا معًا طوال أكثر من عشر سنوات، وأخيرًا انتهى بهما المطاف في الممر في أغسطس 2014، ومع ذلك، فقد انفصلا في سبتمبر 2016، والأكثر من ذلك، فإن مشاعر جولي المريرة تجاهه ترجع أيضًا إلى حقيقة أن لا يمكنها الخروج من لوس أنجلوس حيث تقيم.

في وقت سابق أعربت الممثلة البالغة من العمر 44 عامًا عن أنها "ستحب العيش في الخارج"، ولكن "في الوقت الحالي، يجب أن أقيم المكان الذي اختار والدهم العيش فيه."


"قبل الطلاق، عاشت العائلة بأكملها حياة ترحل دائمًا، وكان ذلك بسبب عدم ارتياح أنجي"، هكذا قال أحد المصادر.

وأضاف المصدر أن براد بيت أراد أن يحظى الأطفال بالاستقرار، بينما قالت أنجلينا جولي إنهم "يمنحون الأطفال طفولة مثالية من خلال تعريضهم لمختلف البلدان ولغاتهم وخبراتهم".

في أكتوبر من هذا العام، ادعى مصدر مقرب من جولي أنها لم تكن راغبة في الزواج من نجم "Once Upon a Time in Hollywood" في المقام الأول.


قال المصدر: "شعرت أن براد ضغط عليها".

هذا هو السبب في أنها لن تتزوج مرة أخرى، ومع ذلك الزوجين السابقين لم ينهيا طلاقهما بعد، ولكنهما يتقاسمان الحضانة البدنية والقانونية لأطفالهما.