صفات يكرها الرجل في شخصية زوجته

منوعات

ارشيفية
ارشيفية


كشف خبراء في العلاقات الزوجية، عن أهم الصفات التي يكرهها الرجل في شخصية المرأة، وخاصة زوجته ما ينتج عنها خلافات مستمره بينهما.

ومن هذه الصفات:

التسلط، يأتي التسلط على رأس الصفات التي يكرهها الرجل في شخصية المرأة، لأنها صفة سيئة تجعل المرأة تظهر في أبشع صورها أمام الرجل، ويعد التسلط من الصفات التي ترهق الرجل كثيرا مع المرأة ولذلك يكرهها الرجل.

الكذب، من أكثر الصفات التي يكرهها الرجل في شخصية المرأة، فالرجل يفقد الثقة في المرأة التي تكذب فلا أمان معها مهما حدث لأنها كاذبة

الغرور، يكره الرجل المرأة المغرورة مهما كانت جميلة فجمالها لا يشفع لها، فالغرور يحول المرأة الجميلة إلى إمرأة قبيحة لا يمكن أن يصدر منها إلا كل ما هو قبيح

العند، العند صفة ذميمة قد تقتل أي فرصة لقبول الرجل للمرأة في حياته، فالمرأة ذات الشخصية العنيدة لا يحبها الرجل بسبب عندها، لأنه سيعوق كل فرصة للتفاهم والإنسجام بينهما.



وتعد الحياة الزوجية من أسمى العلاقات، والحياة الزوجية دوما يحدث فيها بعض الخلافات والمشكلات قد تكون بسيطة وقد تكون كبيرة ومفتاح حلها هو العلاقة الطيبة بين الزوجين القائمة على الحب والود والانصات والتفاهم.



و لأن أغلب المشكلات تحدث بين المتزوجين حديثا نستعرض معكم فيما يلي المشكلات التي تحدث في خلال الخمس السنوات الأولى من الزواج:

الحالة الانتقالية:

ينتقل الزوجان من العزوبية إلى الزواج ويفاجؤون بكمية المسؤوليات التي لا يعرفون الطرق الصحيحة للتعامل معها مما يتيبب في نشوب مشاحنات ومشاكل.

الطباع:

قد تكون طباع الزوجين مختلفة مما يتسبب في عدم استطاعتهما التفاهم معا ولقاء نقاط مشتركة بينهما لسير بسفينة زواجهما نحو بر الأمان.

التدخل من طرف العائلة:

أم الزوج وأم الزوجة سيتدخلان كثيرا لأن الزواج مازال في أوله وهذا لا يكون دائما بسوء نية فأحيانا يكون من أجل مساعدتهما فقط في تسيير أمور زواجهما لكن قد يكون هذا أحد العوامل لنشوب خلافات بين الزوجين.

قلة الاهتمام:

قد يهمل الزوج مشاعر زوجته وينشغل بنفسه وبتحقيق رغباته فلا يعد يقدم لها الهدايا أو يحضر لها المفاجئات كما كان يفعل أيام الخطوبة مما يولد شعور بان الحب قد انتهى وأن الزواج يعني توقف الزوجين عن حب بعضهما، كما يمكن أن يكون العكس بأن تهمل الزوجة زوجها.

الخبرة الجنسية:

الزوجة لا تعرف كيفية التعامل الصحيح مع زوجها في العلاقة الحميمة حيت يكون هذا أحيانًا بسبب استحيائها لكن الزوج قد يفسره بعدم رغبتها به.

المشكلات المالية:

تتكاثر المشكلات المالية على الزوج لأن الزواج مازال في أوله وهو مطالب بمجموعة من المصاريف لسد احتياجات بيته.

التبذير:

لا تعرف الزوجة كيفية توفير الأموال لأنها لم تعتد على ذلك من قبل مما يضعها في موقف محرج ومساءلات من طرف الزوج.

الخلافات العائلية:

تحدث مشكلات بين عائلتي الزوج والزوجة لعدة أمور منها تسمية المولود الجديد أو قاعة احتفالات الفرح الشيء الذي ينعكس بالسلب على علاقة الزوجين.

بيت الزوجية:

قد لا يمتلك الزوجان شقة في بداية حياتهما ليتمكنا بالاستقلال بحياتهما مما يتسبب في تنقلهما بين منازل الأسرتين.

التحدي والعناد:

قد يتولد شعور بالتحدي بين كلا الزوجين لإثبات أيهما أقوى من الآخر وأيهما على حق.

الإهمال:

تهمل الزوجة زوجها من أجل الاهتمام بأولادهما وبيتها مما يجعل الزوج يشعر بالوحدة والضيق وان زوجته لم تعد تحبه متلما كانت تفعل في بداية زواجهما.

الغيرة:

غيرة الزوج المبالغ فيها على الزوجة أو العكس مما يولد شعورا بالضيق برالرغم من ان الغيرة دليل على الحب الا ان كثرتها تشعر الشخص بأن شريكه لا يتق فيه.

المسؤولية:

يصعب على الزوجين تحمل المسؤولية فهما تربيا على من يقوم بذلك عنهما وخاصة ان كان الزوجين شابين.

الإنجاب:

قد يتأخر الزوجين قبل أن يرزقا بالأطفال ومع اصرار العائلتين قد يسبب هذا الأمر في نشوب مشاكل بين الزوجين.



ولتلافي كل هذه المشكلات يجب على الزوجين أن يحتكما العقل وأن يكون الحب والتفاهم هو المحرك الأساسي لحياتهما معا.