فنانون وقفوا خلف القضبان.. أبرز القضايا دعارة ومخدرات وتحرش

الفجر الفني

سعد لمجرد
سعد لمجرد


عالم الفن ملئ بالأحداث المثيرة، والحوادث الغريبة، وليس الفنان بعيدا عن طائلة القانون، ووقعوا في فخ الحبس، أغلبها بسبب تعاطي المخدرات، أو اتهماهم بإداراة شبكات دعارة، أو التهرب الضريبي ونبرز في التقرير التالي أبرز تلك القضايا..

حاتم ذو الفقار 
تورط في قضايا التعاطي أكثر من مرة حتى تم إلقاء القبض عليه في عام 1987 وأصدرت المحكمة حكمها بحبسه لمدة عام، وبعد خروجه من السجن تورط عدة مرات في قضايا مشابهة، ولم يتم إثبات التهم عليه في أيا منها، لكنه عاش بعد ذلك وحيدا وانزوت عنه أضواء الشهرة حتى مات في مسكنه، ولم يعلم أحد بوفاته إلا بعد عدة أيام.

وفاء مكي
القضية التي اتهمت فيها وفاء مكي هي قضية تعذيب خادمة أثارت الرأي العام ضد وفاء وعائلتها التي شاركت في حبس الخادمة الطفلة وتعذبيها بمساعدة شقيق وفاء مكي ووالدتها، ثم حاولت الفنانة الهرب مع والدتها لكنه تم القبض عليها ونفذت عام 2001 حكم بالسجن لمدة 10 سنوات.

أحمد عزمي
 تم إلقاء القبض على الفنان أحمد عزمي، أكثر من مرة في قضية مخدرات، ولكن كان يتم إطلاق سراحه بسبب بطلان الإجراءات، ولكن في المرة الأخيرة تم تفتيشه في أحد أكمنة شرم الشيخ وتم العثور بسيارته على أقراص مخدرة ثم حُكم علية بسته أشهر مع غرامة مالية، وبعد قضائه العقوبة بالحبس خرج من السجن.

حنان ترك ووفاء عامر
في عام 1997 تم القبض على الفنانتين حنان ترك ووفاء عامر لتورطهما في شبكة دعارة، وظلت أخبار القضية والتحقيقات يتصدران الصحف بينما قضت وفاء وحنان عدة أيام في السجن على ذمه القضية، وبعدها تم الإفراج عنهما وتبرئتهما من التهمة حيث تأكد أنهم ذهبوا إلى مكان الجريمة بغرض شراء ملابس من أحد السيدات المعروفة ببيع الملابس المستوردة.

سعد لمجرد
قامت الشرطة الفرنسية  بالقبض عليه فى مدينة سان تروبيه الساحلية جنوبي فرنسا عقب اتهام فتاة فرنسية فى التاسعة والعشرين من عمرها إياه بالاعتداء عليها جسديًا وجنسيًا، وتم توجيه تهمة الاغتصاب إليه رسميًا من قبل الادعاء الفرنسى وقتها، وأودع فى السجن يومين على ذمة التحقيقات، وأقر سعد باصطحابه إياها إلى غرفته بالفندق برغبتها وتم عمل علاقة جنسية بالتراضى، فتم إعطاء حرية مؤقتة للمعلم بعد دفعه كفالة 150 ألف يورو، أى ما يتخطى حاجز الثلاث ملايين جنيه.

ماجدة الخطيب
في عام 1982 وجهت لها تهمة القتل الخطأ حيث دهست بسيارتها أحد الطلاب، وحكمت عليها المحكمة بالسجن عام مع وقف التنفيذ وغرامة بلغت 5 ألاف جنيه، وأثناء المحاكمة قضت ماجدة ثمانية أشهر في سجن الاحتياط على ذمة المحاكمة، وكانت القضية الثانية متعلقة بالإدمان وحيازة المخدرات، وتم القبض عليها في منتصف الثمانينات مع مجموعة من أصدقائها، وأنكرت ماجدة التهمة لكن المعمل الجنائي أثبت حيازتها لمواد مخدرة وتم الحكم عليها ودخلت السجن مرة أخرى، واستغرق الأمر سنوات حتى عادت للتمثيل مرة أخرى ولكنها كانت فقدت بريق نجوميتها حينذاك.