لماذا أخفت عايدة رياض خبر إصابتها بالسرطان عن أصدقائها؟

الفجر الفني

عايدة رياض
عايدة رياض


من جديد انتشرت الشائعات حول الفنانة عايدة رياض، وعودة السرطان لها مرة أخرى، وهو الأمر الذي أصابها بالفظع والحزن الشديد، وطالبت الجميع باحترام مشاعر من يطلقون عليهم مثل هذه الشائعات.

وكشفت عن سر لم تتحدث عنه من قبل وهو إصابتها في عام 2015 بمرض خطير، مما جعلها لا تشارك في مسلسلات كثيرة خلال هذا العام.

وحكت أنها اكتشفت إصابتها بالمرض وصدمت كثيرا وقررت ألا تشارك في أي عمل، لكن الطبيب نصحها أن تعود لعملها وممارسة حياتها بشكل طبيعي، وقال لها إنه يريد منها أن تأتي لزيارته كل 20 يوما لتتلقى العلاج الكيماوي، وأخفت عايدة رياض الخبر عن الجميع حتى لا ينزعج أحد.

فنانون أصيبوا بالسرطان
الفنان الشاب عامر منيب والذي أصيب في عمر 45 عامًا بالسرطان فبالرغم من استئصال منيب لسرطان القولون في ألمانيا، إلا أن حالته لم تتحسن بعد عودته إلى مصر، ودخل في غيبوبة تامة نتيجة المسكنات القوية التي كان يتناولها، ولم يستطع التغلب عليه، وفارق الحياة داخل مستشفى دار الفؤاد، في عام 2011.

شريهان والتي أصيبت بهذا المرض اللعين "سرطان الغدد اللغابية" وهي تبلغ من العمر 38 عامًا، والذي كان السبب في عدم ذهابها إلى مهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي من أجل تكريمها عن دورها في فيلم “العشق والدم"، ولكنها استطاعت هزيمته والتعافي منه.

أصيب الممثل عبد الله محمود بسرطان ادى إلى وفاته عام 2005.


أصيب الكوميديان أحمد حلمي، بهذا المرض الخبيث في عمر 44 عامًا في مفاجأة صادمة بعدما اكتشف وجود ورم في ظهره فعندما سافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية مع زوجته وابنته لي لي، وهو ما يفعله كل عام من أجل إجراء الفحوصات الطبية والاطمئنان على سلامتهم، ليكتشف إصابته بمرض السرطان، ما تطلب إجراء عملية لاستئصال الورم، ليتماثل بعدها للشفاء.

أصيب المطرب قماح بالسرطان في اللمخ، وذلك في عمر الـ 27 ، وكان قماح هو من كشف عن إصابته بهذا المرض الخبيت مؤكدًا تعافيه التام بعد عمل عمليه لاستئصال الورم.

عاني الفنان الراحل ممدوح وافي من سرطان في الجهاز الهضمي أدى إلى وفاته عام 2004.

أصيبت ميرنا المهندس في سن 24 عامًا برغم من خوضها حرب شرسة مع مرض السرطان، وكانت مثالًا للشجاعة في هذه الموقعة، إلا أن المرض هزمها في النهاية، حيث أنها أصيبت بمرض "أرسرت فكوليتز" أو سرطان القولون، الذي استدعى سفرها للخارج وإجرائها ثلاث عمليات جراحية لاستئصال الأجزاء المصابة من القاولون على عدة مرات، وبعد مرضها قررت أن تبتعد عن الساحة الفنية والاعتزال في عام 2002، واتجهت إلى حفظ القرآن الكريم وارتداء الحجاب، إلا أنها عادت مرة أخرى لتواصل طريقها نحو النجومية عقب استقرار حالتها الصحية وخلعها للحجاب.

وكانت الراقصة سامية جمال من ضحايا المصابين بمرض السرطان وصرفت كل ما تملك لعلاجه، ولكنها توفت دون ان تملك قوت يومها.