في ذكرى ميلاده ..١٠ معلومات عن عمار الشريعي

الفجر الفني

بوابة الفجر



تحل اليوم الثلاثاء، الذكرى الحادية والسبعين على ميلاد الموسيقار الراحل عمار الشريعي، وفي السطور التالية، يقدم "الفجر الفني" ١٠ معلومات عنه.


١- ولد عمار الشريعي في السادس عشر من أبريل ١٩٤٨، في سمالوط بمحافظة المنيا، وكان كفيفًا.


٢- حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية بجامعة عين شمس عام ١٩٧٠، كما درس التأليف الموسيقي بالمراسلة في مدرسة هادلي سكول الأمريكية لتعليم المكفوفين، إلى جانب التحاقه بالأكاديمية الملكية البريطانية للموسيقى.


٣- تعددت مواهبه حيث كان سباحًا ماهرًا، كما أنه اتقن العزف على عدد من الآلات الموسيقية، وهي: "البيانو"، و"العود"، و"الأورج"، و"الأكورديون".


٤- بدأ حياته الموسيقية كعازف للأكورديون في عدد من الفرق الموسيقية ثم تحول لعزف الأورج.


٥- قدم أول لحن موسيقي له في عام ١٩٧٥، وكان "امسكوا الخشب" لمها صبري.


٦- شكل فرقة "الأصدقاء" في عام ١٩٨٠، وكانت الفرقة تضم كل من المطربين: منى عبدالغني وعلاء عبدالخالق وحنان، واهتم باكتشاف بالمواهب الفنية الشابة وكان أبرزها آمال ماهر.


٧- شارك في وضع الألحان في احتفالات عيد الطفولة التي قدمتها سوزان مبارك، وشارك فيها كبار المطربين والممثلين، كما وضع الألحان لاحتفالات نصر أكتوبر في الفترة من ١٩٩١ وحتى ٢٠٠٣، وعلى الرغم من ذلك كان في صف المحتجين في ثورة ٢٥ يناير التي أسقطت النظام.


٨- اشتهر بوضع الموسيقى التصويرية للعديد من الأفلام والمسرحيات والمسلسلات الناجحة، أبرزها: فيلم "حب في الزنزانة"، وفيلم "البرئ"، ومسلسلات "الشهد والدموع"، و"ابنائي الأعزاء .. شكرًا"، و"الأيام"، و"دموع في عيون وقحة"، ومسرحية "الواد سيد الشغال"، كما غنى بصوته في عدد من أعماله منها مسلسل "رَيَّا وسكينة" وغيره.


٩- عين أستاذ غبر متفرغ بأكاديمية الفنون في عام ١٩٩٥، كما حصل على العديد من الجوائز والتكريمات في مصر والعالم، أهمها: جائزة مهرجان فالنسيا عن موسيقى فيلم "البرئ"، وجائزة الدولة للتفوق في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة، ووسام التكريم من الطبقة الأولى من السلطان قابوس في عمان مرتين.


١٠- توفي في السابع من ديسمبر ٢٠١٢، عن عمر ناهز ٦٤ عامًا، إثر إصابته بأزمة قلبية.