حقيقة محاولة انتحار ابنة مغني شهير بعد اتهام والدها بالتحرش الجنسي!

الفجر الفني

بوابة الفجر



انتشرت تقارير خلال الساعات الماضية بشأن نقل باريس جاكسون، ابنة "ملك البوب" الراحل مايكل جاكسون إلى المستشفى فجر اليوم الأحد، بعد محاولتها الانتحار، بعد عرض الفيلم الوثائقي الجديد الذي يحمل مزاعم تحرش جنسي ضده.

وكان "تي أم زي"، هو أول موقع تداول هذه الأنباء، وذكر أن حالة باريس جاكسون مستقرة، وذلك بعد نقلها لمستشفى قريب من قبل المسعفين.

ولكن خرجت باريس جاكسون (20 عاما) لتنفي غاضبة هذه الأخبار، من خلال حسابها على "تويتر"، وعلقت قائلة: "اللعنة عليكم.. وعلى أكاذبيكم".

وفي تغريدة أخرى عادت باريس جاكسون لتؤكد كذب تلك الادعاءات قائلة" أكاذيب.. أكاذيب.. يا إلهي.. مزيد من الأكاذيب".

وأثار الفيلم الوثائقي الجديد "ليفينج نيفرلاند" (الخروج من نيفرلاند) حالة واسعة من الجدل بين معجبي مايكل جاكسون، والذي يقول فيه رجلان بالغان إن جاكسون تحرش بهما جنسيا حين كانا صغيرين.

وأثار الفيلم الوثائقي ردود فعل غاضبة من ورثة جاكسون، إذ أوقفت بعض المحطات الإذاعية بث أغانيه.

ووصفت أسرة جاكسون التغطية الإعلامية للاتهامات بأنها "إعدام علني دون محاكمة" وقالت إنه "بريء 100%".

يذكر أن باريس جاكسون، ردت في وقت سابق من الشهر الجاري، على الفيلم الوثائقي الجديد، الذي يتناول شهادات من ضحايا زعم أنهم تعرضوا لاعتداءات جنسية من والدها.


وردت جاكسون، عبر حسابها بموقع "تويتر"، على ما نشرته مجلة وجهت لها تغريدة تضمنت تصريحات لابنة جاكسون بأنها "تعتقد أن والدها بريء من تهم الاعتداء الجنسي الموجهة إليه في الفيلم".

وقالت جاكسون "في الواقع أنا لم أقدم أي تصريحات رسمية بعد، خاصة فيما يتعلق بتأثير الفيلم على حياتي المهنية".