صندوق لمواجهة البطالة ومشروع علاج لائق للصحفيين.. "النويهي" يكشف عن برنامجه الانتخابي

أخبار مصر

الزميل هيثم النويهي
الزميل هيثم النويهي


كشف الزميل هيثم النويهي المرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين "تحت السن"، عن برنامجه الانتخابي، بعنوان "مش مجرد كلام"، وذلك بانتخابات التجديد النصفي للنقابة، المقرر أن تنعقد 1 مارس المقبل.


وشمل برنامج الزميل، عدة نقاط أساسية، أبرزها: مشروع علاج لائق للصحفيين، و
صندوق مواجهة البطالة.


وأكد الزميل أن برنامجه الانتخابي، يتولى أزمة الفصل التعسفي، عن طريق أن تكون النقابة شريكًا في التعاقدات بين الصحفيين ومؤسساتهم، بالإضافة إلى مساندة أي زميل ضد أي إجراء يمس حقوقه الأدبية والمادية.


ولفت إلى أن برنامجه يعمل على تحسين أوضاع المعاشات وتوفير حياة كريمة للصحفيين، بالإضافة إلى دعم شباب الصحفيين المبتدئين ماديًا، وزيادة المبالغ المُقررة للقرض الحسن من 5 آلاف إلى 10 الآف جنيه، والاهتمام بالتدريب وتوفير فرص حقيقية للحصول على دورات متخصصة للصحفيين.


وأوضح "النويهي" أن الترفيه حق أصيل للزملاء الصحفيين وأسرهم، ولذلك لابد للنقابة أن يكون لها دور في توفير رحلات مدعمة داخل مصر وخارجها، بالتعاون مع وزارتي الشباب والسياحة، وأيضًا التعاقد مع إحدى القرى بالساحل الشمالي، لتوفير مصيف دائم.


كل ذلك فضلًا عن
كرامة الصحفيين وحقوقهم وحرياتهم، والتي في الأساس مُصانة بالقانون والدستور.


وأعلن "النويهي" عن الاتفاق على إنشاء عيادات داخل النقابة للصحفيين وأسرهم تتضمن:

1- نخبة من أبرز الاستشاريين.

2- فرعا لأشهر معامل التحاليل.

3- مركز أشعة.

4- صيدلية داخل النقابة بخصم 50% على جميع الأدوية.

5- التعاقد مع عدد من المستشفيات الخاصة للعمليات الجراحية والحالات الحرجة.


وجاء برنامج الزميل كالتالي:

زملائى الأعزاء.. أساتذتي الأفاضل ..

أعلم جيدا أن الطريق مليء بالعقبات وبالعديد من التحديات الصعبة .. واعلم ان لديكم هواجس ومخاوف من تكرار تجارب سابقة لأن هناك الكثيرين ممن حصدوا أصواتكم بالوعود ولم يفوا بالعهود .. أقسموا علي خدمتكم وعندما فازوا بشرف تمثيلكم أغلقوا أبوابهم وصموا آذانهم عن مطالبكم العادلة.

 

أساتذتى أصحاب الخبرة والكفاءة .. وزملائى المحترمين رفاق رحلة الكفاح .. شباب الصحفيين مستقبل صاحبة الجلالة ..

حضراتكم تعرفون جميعا حال المهنة في هذه المرحلة الصعبة وضرورة التكاتف والوقوف صفا واحدا من أجل التغلب علي التحديات التي تواجهنا في كل الملفات من مشروع العلاج إلي الإسكان مرورا بالتدريب والتأهيل وحتى ملف الحريات .. وهذا يجعلكم أشد حرصا وتدقيقا في اختيار جنودكم في معركة الانتخابات المقبلة ولكم كل الحق؛ فلا نملك جميعا - أعضاء نقابة الصحفيين - ترف الوقت؛ كما أنه لا فائدة من جلد الذات على ما ضاع من فرص في دورات انتخابية أنتهت بحلوها ومرها.

الجمعية العمومية الموقرة ..

يملؤني اليقين في بصيرتكم وحرصكم الشديد على اتخاذ القرار الصحيح في هذه الانتخابات لتوحيد الصفوف وفتح الطريق أمام برامج واقعية قابلة للتطبيق سريعا بعيدا عن الأحلام والأمانى العريضة، والمشروعات الوهمية وما أكثرها؛ لكني أتعهد لكم من البداية وبدون تجميل للمشهد النقابى أن برنامجى الانتخابي سيكون محدد المعالم واضح الخطوات؛ تسير بنوده على أرض صلبة وشواهد تنفيذية (لا لف فيها ولا دوران).. مستندا إلى سنوات عملي في ملف الصحة بجريدة الأخبار وغيرها من الصحف والمواقع الإليكترونية وحتى البرامج التليفزيونية التي أتاحت لي التعرف على مواطن القوى والضعف في هذا الملف عموما ومشروع علاج الصحفيين خصوصا، بفضل الله أولا وشبكة العلاقات مع مسئولي هذا القطاع سواء الحكومي أو الخاص ، مما يدفعنى أن أقول واثقا إننى أستطيع أن أخدم كل أبناء مهنة الصحافة؛ ليحصلوا على خدمة طبية تليق بهم في جميع التخصصات بداية من الكشف والتشخيص إلى معامل التحاليل والأشعة وحتى الحصول على الدواء .. شفاكم الله جميعا ومتعكم بالصحة والعافية ..

 

طفرة في مشروع العلاج

أعدكم أن يكون برنامجي ميثاق شرف بيننا.. واسمحوا لي أن أعرض بعض البنود والنقاط لتكون أساسا للحساب بعد انتهاء فترتي بمجلس النقابة بمشيئة الله ودعمكم، حتى لا يكون مجرد كلام مع مواصلة الجهد في كل المجالات التى تحتاجونها كأفراد أو أسر صحفيين.. والله الموفق.


 - رفع مستوى خدمات مشروع العلاج بصورة تجعل السادة أعضاء النقابة وأسرهم راضين تماما عن جودة الخدمة فى كل مراحلها، وبالفعل بدأت خطوات عملية لإنشاء عيادات خارجية داخل مقر النقابة لمواجهة تعثر المشروع فى شكله الحالي، تتواجد بها نخبة من كبار الاستشاريين في جميع التخصصات، وأتفقت مبدئيا مع عدد كبير منهم على أن يتم ذلك عن طريق تخصيص يومين اسبوعيا لكل استشاري في تخصصه لمدة ساعتين لإستقبال الحالات.


- تفاوضت مع أكثر من معمل تحاليل طبية لإفتتاح فرع داخل مبنى النقابة خلال الفترة المقبلة، وسيتم إختيار واحد منها بشكل نهائى قريبًا.

- الاتفاق بشكل مبدئى مع أحد مراكز الأشعة الشهيرة لتأجير مقر له فى مبنى النقابة لإجراء الفحوصات المطلوبة لجميع الأعضاء وأسرهم وفق قواعد مشروع العلاج المتفق عليها.

- حصلت على موافقة نهائية من سلسلة صيدليات شهيرة لإفتتاح فرع لها داخل النقابة بخصم يصل لنحو 50% للزملاء الصحفيين وأسرهم ( على أن يكون الخصم بهذه النسبة للمشتركين في مشروع العلاج أما السادة غير المشتركين فلهم أيضا كل الحق في الحصول على الدواء بنسبة خصم 25%).

التعاقد مع عدد من المستشفيات الخاصة لاستقبال الحالات الطارئة والعمليات الجراحية.

- (يعني ببساطة أي صحفي مشترك في مشروع العلاج يستطيع أن يجد داخل نقابته وفي نفس المكان تقريبا طبيب استشاري على قدر كبير من الخبرة والكفاءة معمل تحاليل ومركز أشعة يوفران عليه وعلى أسرته مشقة التنقل بين عيادة طبيب ثم النقابة للحصول على خطاب تحاليل ثم التوجه مرة أخرى ومعمل التحاليل ثم التوجه مرة ثالثة للطبيب ومن الممكن ؟أن تكون رابعة وخامسة إذا لا قدر الله طلب منه عمل أشعة معينة لتأتي المرحلة الأخيرة وهي الأهم ألا وهي صرف الدواء الذي أصبح مكلفا للغاية وباهظ الثمن ليجد داخل نقابته صيدلية تصرف له الدواء بخصم 50%).

- صندوق مواجهة البطالة على أن يتولى دفع رواتب الصحفيين الذين يتعرضون لمشكلات مع صحفهم لمدة 6 أشهر لحين توفيق أوضاعهم.

- ضد فصل أي صحفي تعسفيا من صحيفته.

- أن تكون النقابة شريكا في التعاقدات بين الصحفيين ومؤسساتهم.

- مساندة أي زميل ضد أي إجراء يمس حقوقه الأدبيه والمادية.

- العمل على تحسين أوضاع المعاشات وتوفير حياة كريمة لأساتذتنا الأفاضل الذين أفنوا حياتهم في بلاط صاحبة الجلالة.

- دعم شباب الصحفيين المبتدئين ماديا.

- زيادة المبالغ المقررة للقرض الحسن من 5 آلاف إلى 10 الآف جنيه .

- الإهتمام بالتدريب وتوفير فرص حقيقية للحصول على دورات متخصصة لزملائي الشباب لمواكبة التطور التكنولوجي وخلق صحفي قادر على التواصل مع متطلبات المهنة .

- الترفيه حق أصيل للزملاء الصحفيين وأسرهم ولابد للنقابة ان يكون لها دور في توفير رحلات مدعمة داخل مصر وخارجها بالتعاون مع وزارتي الشباب والسياحة .

- التعاقد مع إحدى القرى بالساحل الشمالى لتوفير مصيف دائم للزملاء وأسرهم.

 

- كرامة الصحفيين وحقوقهم وحرياتهم مصانة بالقانون والدستور وأعدكم أن اكون جنديا مدافعا دائما عن اى زميل فى اى مؤسسة .