دعوى عاجلة لإسقاط عضوية خالد يوسف من البرلمان (مستندات)

حوادث

المخرج خالد يوسف
المخرج خالد يوسف


أقام سمير صبري المحامي دعوي مستعجلة أمام محكمة القضاء الإداري، لإلزام رئيس البرلمان بالدعوة لإسقاط عضوية النائب والمخرج خالد يوسف لثبوت انتفاء شروط استمراره في عضوية المجلس وافتقاده شرط حسن السمعة خاصة بعد اعتراف الممثلتين مني فاروق وشيما الحاج عن شقة النائب البرلماني التي صور فيها المقطع الجنسي معهما.

وأكمل صبري في دعواه: الفنانتين قالتا في التحقيقات: "أنتم ماسكينا احنا بس، علشان خالد يوسف معروف، وهو مش بيدي دور لفنانة إلا لما يقيم معها علاقة جنسية، ويصورها، هو عنده مرض تصوير نفسه".

وبعدما أشارت التحقيقات إلى اتهام الممثلتين للمخرج السينمائي بطلب القيام بأفعال شاذة إرضاءً لرغباته، ما يضع الأخير تحت طائلة قانون "مكافحة الدعارة والتحريض على الفسق"، والذي تقضي نصوصه بالحبس مدة لا تقل عن سنتين، وبغرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه، لكل من حرض شخصاً ذكراً كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو استدرجه أو أغواه، سواء عن الطريق المباشر، أو عبر أي وسيلة من وسائل الاتصال المباشرة أو الإلكترونية.

دواء للضعف الجنسي وراء مقتل طبيب الشرقية بـ10 طعنات

نجح قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، فى ضبط عاطل قتل طبيب شهير فى الشرقية انتقامًا منه بسبب دواء ضعف جنسى.

 

يذكر أن أجهزة الأمن بالشرقية، كانت قد تلقت بلاغا بمقتل "محمد إبراهيم محمد إبراهيم زايد" وشهرته "محمد زايد" 61 عاما، رئيس قسم النساء والتوليد بمستشفى التل الكبير سابقا، ومقيم مدينة فاقوس على يد مجهولين اقتحموا عيادته الخاصة الكائنة بالقرية.

 

وتبين من التحريات الأولية وسؤال شهود العيان وأقاربه أن مجهولين اقتحما العيادة الخاصة به أثناء مباشرة عمله، مشهرين الأسلحة البيضاء في وجهه ومزقا جسده بـ10 طعنات، ولاذا بالفرار هاربين إلى جهة غير معلومة، وتم نقله للمستشفى لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة، فيما أصيبت الممرضة بحالة إغماء.

 

وتم تشكيل فريق بحث من مباحث الشرقية وبرئاسة مفتيشى قطاع الأمن العام، وتوصلت جهود فريق العمل الى تحديد هوية مرتكب الواقعة "سامي. س. ع"، ٣٤ سنة، عاطل ومقيم الطويلة مركز فاقوس، بسبب اعطائه دواء اثر سلبًا على حالته النفسية والضعف الجنسي.

 

وعقب تقنين الاجراءات أمكن ضبط المتهم، بمواجهته، اعترف بارتكاب الواقعة، موضحًا بأنه توجه إلى الطبيب للعلاج من الضعف الجنسى، وقام المجنى عليه باعطائه دواء، ولكن أثر على حالته النفسية سلبيا، فقرر الانتقام من الطبيب بمهاجمته وقتله.

 

وتم تحرير المحضر اللازم وباشرت النيابة العامة التحقيقات.