ليلى علوي: أؤيد حرية السينما.. وهذه حكاية باص المدرسة

الفجر الفني

بوابة الفجر



أكدت الفنة ليلى علوي، أنها مع حرية السينما بدون أذية المشاهد وخدش حياءه، مضيفة: مصطلح السينما النظيفة "طلع وراح فجأة".

وأضافت "علوى" خلال لقائها فى برنامج "انا وبنتي" على قناة ONE، أن السينما تنقل الحياة والواقع، مشيرة إلى أنها تغضب من فكرة حذف أجزاء من العمل خلال الرقابة.

وتابعت: "أنا شخص رقيب على نفسي، وأى عمل يتضمن مشهد يضايقني أتناقش فيه مع المخرج طالما غير مقتنعة به".

وعلى جانب آخر، كشفت ليلى علوى، أن والدتها اشتركت لها في أوتوبيس المدرسة في السابعة من عمرها إلا أنها كانت تضع حقيبتها وتغادر الأتوبيس، بالإتفاق مع السائق، حتى يتثى لها مشاهدة الملابس فى المحلات أثناء طريقها إلى المدرسة، ونفس الأمر أثناء عودتها الى المنزل، تضع حقيبتها فى الأتوبيس وتغادره ، حتى تعود إلى منزلها سيرًا على الأقدام، ثم تجد الأتوبيس ينتظرها أمام المنزل، فتصعد لأخذ حقيبتها فقط.

وأشارت إلى أن والدتها اكتشفت الأمر بالصدفة عن طريق صديقه لها، شاهدتها أثناء سيرها إلى المدرسة بدون حقيبة، لافتة إلى أن والدتها ضربتها، وقالت لها: "قوليلي أنك بتروحي مشي علشان مدفعش ثمن اشتراك الأتوبيس".