تجديد حبس مسجل خطر بتهمة الاتجار بالمخدرات بمدينة نصر

حوادث

محكمة - أرشيفية
محكمة - أرشيفية


جدد قاضي المعارضات بمحكمة جنح مدينة نصر، حبس مسجل خطر 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامه بحيازة 2150 قرصا مخدرا، بقصد الاتجار بها.

وكانت قد تمكنت ضباط مباحث وحدة مباحث قسم شرطة مدينة نصر أول، من القبض على "م. ع"، 38 سنة، سبق اتهامه فى 5 قضايا آخرها قضية "مخدرات" حال تواجده بمنطقة سكنه وبحوزته 2150 قرصا مخدرا.

تحرر المحضر اللازم، وأخطرت النيابة العامة لتولى التحقيق.


تفاصيل إحالة أوراق 8 متهمين للمفتي في قضية محاولة اغتيال الرئيس السيسي بمكة

قضت المحكمة العسكرية، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، الإثنين، بإحالة أوراق 8 متهمين للمفتي، في قضية محاولة اغتيال الرئيس السيسي، وولي عهد السعودية السابق، محمد بن نايف، في القضية 148 عسكرية، وحددت المحكمة جلسة 6 مارس النطق بالحكم.

وقال الإعلامي عمرو أديب، إن المتهمين استغلوا انشغال أمن الحرم بتفتيش السيدات، ولكن قوات الأمن أحبطت خطتهم قبل تنفيذها، مشيرا إلى أن المتهمين لم يتعرضوا لأي ضغوط خلال التحقيقات.

وقال المحامي خالد المصري أن أسماء المحالين للمفتي في القضية 148 عسكرية حسب ترتيبهم في قرار الإحالة، هم: كمال علام محمد، وجواد عطاء مصري، ونبيل حسين علي، وأحمد حسن سليمان، ومحمد زيادة، وطارق محمد شوقي، وأشرف سالم، وأسامة محمد عبد السميع.

كان المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام، قد أحال 292 متهمًا إلى القضاء العسكري لتكوينهم 22 خلية إرهابية تابعة لتنظيم ولاية سيناء، بينهم 158 متهما (محبوسين) و7 آخرين مخلى سبيلهم والباقي هاربين.

ونسبت النيابة للمتهمين اتهامات باغتيال 3 قضاة بالعريش في سيارة ميكروباص، واستهداف مقر إقامة القضاة المشرفين على الانتخابات البرلمانية بمحافظة شمال سيناء بأحد الفنادق، والتي أسفر عنها مقتل قاضيين و4 أفراد شرطة ومواطن.

ووجهت النيابة للمتهمين رصد واستهداف الكتيبة 101 بشمال سيناء بقذائف الهاون عدة مرات، وزرع عبوات ناسفة بطريق مطار العريش استهدفت مدرعات القوات المسلحة والشرطة أثناء مرورها بالطريق، واستهداف كل من قسم ثالث العريش باستخدام سيارة مفخخة قادها الانتحاري أحمد حسن إبراهيم منصور، وإدارة قوات أمن العريش بسيارة مفخخة، ومبنى الحماية المدنية، وشركة الكهرباء بالعريش، وسرقة ما بهما من منقولات.

كما نسبت للمتهمين الرصد والتخطيط لاغتيال رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي مرتين، حيث كشفت التحقيقات أن التخطيط تم بين خليتين أحدهما بالسعودية لاستهدافه خلال أدائه مناسك العمرة في مكة المكرمة، وكذلك رصد مهبط طائرات الأسرة الحاكمة بالسعودية ببرج الساعة، وقاموا بشراء بعض المواد التي تدخل في تصنيع العبوات شديدة المتفجرات من سوق الكعكي بمكة المكرمة، وتخزينها بالطابق 34 بالفندق معتقدين أن الرئيس السيسي سيقيم بالفندق خلال مناسك العمرة، وذلك لقيام الرئاسة بالحجز في الفندق، وتركوا المواد المتفجرة حتى استهدافه في العام المقبل.

أما المحاولة الثانية لاغتيال الرئيس السيسي كانت عن طريق خلية ضباط الشرطة المفصولين "من بين الضباط الملتحين"، قام بها 6 ضباط وطبيب أسنان، وقاد الخلية الضابط محمد السيد الباكوتشي، وأفرادها محمد جمال الدين عبد العزيز، وخيرت سامي عبدالمجيد محمود السبكي، والطبيب علي إبراهيم حسن محمد، وتولى قيادة الخلية بعد وفاة الباكوتشي وأعضائها عصام محمد السيد علي العناني، وإسلام وسام أحمد حسنين، وحنفي جمال محمود سليمان، وكريم محمد حمدي محمد حمزة، ضابط شرطة بالأمن المركزي.