في ذكرى ميلاد السندريلا.. أبطال أفلامها Vs نجوم الألفينات
تمر اليوم السبت الموافق 26 يناير، ذكرى ميلاد سندريلا الشاشة العربية سعاد حسني، الاسم الذي تحول إلى أيقونة للفن والجمال والنجاح، والفنانة التي احترفت لعب الأدوار أمام الكاميرا، والأنثى التي تلونت في علاقتها بالرجال، خلال أفلام عبرت عن روح السينما المصرية، وعاشت في الوجدان حتى بعد رحيلها عام 2001.
وفي السطور التالية، يجري "الفجر الفني" تجربة خيالية تقوم على استبدال أبطال أفلام "السندريلا" بنجوم الألفينات.
الراعي والنساء
وقف الفنان الراحل أحمد زكي، أمام سعاد حسني، في آخر أفلامها "الراعي والنساء" عام 1991، وتشابهت ملامحه وطريقة تمثيله مع الفنان عمرو سعد، الذي يجسد أدوار قريبة من هذه المنطقة.
صغيرة على الحب
"صغيرة على الحب" عنوان جمع سعاد حسني بدنجوان السينما رشدي أباظة، وعند تطبيق التجربة على الفيلم، نجد تشابه كبير مع الفنان باسل الخياط، من حيث الملامح والكاريزما أمام الكاميرا.
الزوجة الثانية
جسد الفنان صلاح منصور، "العمدة" في فيلم "الزوجة الثانية" أمام سعاد حسني، وبعد مرور سنوات طويلة، أعاد الفنان عمرو عبد الجليل، الدور إلى أذهان الجمهور في مسلسل بنفس الاسم.
خلي بالك من زوزو
"الوسامة والجاذبية" صفتان ارتبطا بظهور الفنان حسين فهمي، ضمن أحداث فيلم "خلي بالك من زوزو" أمام سعاد حسني، وهو ما نجده في أدوار الفنان ظافر عابدين، فتى أحلام البنات حالياً.
غريب في بيتي
جسد الفنان الراحل نور الشريف، شخصية "شحاتة أبو كف" لاعب الكرة القروي الذي تجمعه الصدفة بامرأة قاهرية في منزل واحد، ضمن أحداث فيلم "غريب في بيتي"، ونجد تشابه مع أحداث فيلم "بيبو وبشير" للفنان آسر ياسين والفنانة منة شلبي.
