10 وظائف ستختفي من العالم خلال 50 عاما.. أبرزها حكم المباريات

منوعات

حكم المباريات
حكم المباريات


هناك مجموعة من المهن التي من المرجح اختفائها ومعاناة موظفيها من البطالة وهذا خلال الـ50 عاما المقبلة، حيث تهدد البرمجيات المتطورة والروبوتات والذكاء الاصطناعي سبل عيش الجميع بداية من سائقي الأجرة مرورا بحكم المباريات نهاية بالمترجم، ومن المهن ما يلي:-

1- سائق سيارة الأجرة:
تنبأت صحيفة لوس أنجلوس تايمز مؤخرا أن زيادة السيارات الآلية سيؤدي إلى اختفاء 5 ملايين وظيفة أمريكية، وسيعاني سائقو سيارات الأجرة من البطالة.

2- عامل البريد:
توقع موقع فوربس مؤخرا بأن عمال البريد بداية من عامل تصنيف الرسائل وساعي البريد سينضمون قريبا إلى سائقي سيارات الأجرة، ففي عام 2010، تم توظيف 524 ألف عامل بريد، وبحلول عام 2020، من المتوقع أن ينخفض الرقم إلى 385 ألفا، وسيفقد الآخرون عملهم.

3- الطيار:
ذكرت صحيفة نيويورك بوسك في عام 2016 أن الطيارين قد يفقدون عملهم بفضل المنافسة مع الروبوتات، وخصوصا أن الطيارين عادة ما يتحكمون في طائراتهم فقط أثناء الإقلاع والهبوط بينما الطيار الآلي يقوم بباقي المهمة.

4- الديلفري:
بدأت الروبوتات تهيمن على مطاعم الوجبات السريعة، فقد بدأت السيطرة على خطوط التجميع التي تعمل على إنتاج المحركات وكذلك التي تعمل على إنتاج اللحم والبرجر، كما ظهرت في مدينة نيويورك لخدمة الزبائن بدلا من الموظفين التقليديين.

5- الحكم:
تنبأت صحيفة ديلي ستار مؤخرا أن تطور الذكاء الاصطناعي سيقود إلى استخدام الروبوتات وأجهزة الكمبيوتر بدلا من حكام المباريات بحلول عام 2030.

6- منسق الزهور:
شهد مجال بيع الزهور من المتاجر هبوطا ملحوظا، ويلجأ المستهلكون الآن إلى تصفح المواقع الإلكترونية لشراء الزهور بدلا من بائع الزهور المحلي.

7- التسويق عبر الهاتف:
وفقا لصحيفة الجارديان، التسويق عبر الهاتف عمل روتيني للغاية، ولديه احتمال 99% لميكنته واستخدام التشغيل الآلي بدلا من الموظفين العاديين.

8- العامل الزراعي:
ستعتمد البشرية دائما على الزراعة، لكن سيتم استبدال عمال الزراعة بالآلات الأتوماتيكية لقطف المحاصيل وعمليات الحصاد بالكامل.

9- مدخل بيانات:
من المتوقع انخفاض عدد مدخلي البيانات أو الداتا إنتري بحلول عام 2026 إلى 160 ألف موظف. ولن تحتاج هذه الوظيفة إلى أصابع بشرية في القريب العاجل وسيتم الاعتماد على أجهزة الكمبيوتر في إدخال البيانات والمعلومات.

10- المترجم:
ظلت الترجمة الآلية قيد التطوير لأكثر من نصف قرن، واعتقد المترجمون لفترة طويلة أنهم في مأمن لأن أجهزة الكمبيوتر لا يمكنها تعلم وفهم دقيق لقواعد اللغة، لكن صناعة الترجمة الآلية أصبحت ممكنة ويصل قيمتها 8 بلايين دولار سنويا.