بمساندة "السيسي" ورفع الأعلام.. الفلسطينيون يشكرون مصر على المصالحة (صور)

تقارير وحوارات

شكر الفلسطينيين لمصر
شكر الفلسطينيين لمصر



بعد أن تدخلت مصر في الأزمة الفلسطنية وأنهت الخلاف بين الفلسطنيين بإقرار المصالحة بين حركتي فتح وحماس، وعبر الفلسطينيون عن شكرهم لمصر بعدة طرق مختلفة كان أبرزها رفع صور الرئيس عبدالفتاح وكذلك أعلام مصر.

ونجحت القاهرة، في ملف قضية المصالحة الفلسطينية، حيث تمكنت مصر من إنهاء حالة الجمود الذي ظل عليه الانقسام خلال الـ10 أعوام الماضيه بين حركتي فتح وحماس، وتبين ذلك من خلال إعلان حماس الأخير، بحل اللجنة الإدارية في قطاع غزة، ودعوة حكومة الوفاق الوطني، التي يرأسها رامي الحمد الله، لممارسة مهامها من القطاع، فضلًا عن الانتخابات العامة، تلبيًة للدعوة المصرية، وتحقيق لآلية اتفاق القاهرة عام 2011.

رفع صور السيسي
فبعد ساعات من إتمام عملية المصالحة، رفع أهالي فلسطين صور الرئيس عبدالفتاح السيسي، تقديرًا لدوره في إتمام المصالحة، وكذلك زينت الأعلام المصرية شوارع غزة احتفالا بتحقيق المصالحة الفلسطينية.




تحيا مصر
واليوم، رفع أبناء قطاع غزة صورة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى شوارع القطاع، تعبيرا عن حبهم وتقديرهم للجهود المصرية الداعمة للقضية الفلسطينية والراعية لاتفاق المصالحة الأخير بين حركتى فتح وحماس، مؤكدين أن مصر لن تكل ولن تمل حتى ترى الشعب الفلسطينى فى أحسن حال، ومزينين لافتاتهم وصورهم بعبارة "تحيا مصر".




رفع صور السيسي وابو مازن
رفعت جمعية الأعمال الفلسطينيين صورة كبيرة للرئيس عبد الفتاح السيسى ونظيره الفلسطينى محمود عباس أبو مازن، وسط مدينة غزة فى الجهة المقابلة لمقر مجلس الوزراء الفلسطينى، وذلك تقديرا لدور مصر فى إنهاء الانقسام وتعزيز المصالحة الوطنية بين فتح وحماس.



رفع العلم على المنازل
فيما رفع عدد من أبناء الشعب الفلسطينى العلم المصرى وصورة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى شوارع غزة تقديرا لدور القاهرة الكبير فى إنهاء الانقسام الفلسطينى وتحقيق المصالحة الوطنية.



وصول الحكومة الفلسطينية
ووصل رئيس الحكومة الفلسطينية رامى الحمد الله، إلى قطاع غزة لتسلم مهامها من حركة حماس عقب نجاح الجهود المصرية فى إنجاز المصالحة بين حركتى فتح وحماس.

أبناء غزة يستقبلون الوزراء
واحتشد المئات من أبناء غزة عند معبر بيت حانون لاستقبال رامى الحمد الله ووزرائه وعدد من المسئولين الأمنيين البارزين، بعد نحو أسبوعين على التفاهمات الأخيرة التى جرت بالقاهرة.