هاشتاجات "تويتر".. منافسة شديدة بين الأهلي والزمالك على تصدر "التريند"
تصدرت الأحداث الرياضية، هاشتاجات موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بالتزامن مع مباراة الزمالك مع النادي المصري، حيث تصدر هاشتاج "اتعلمت من الأهلي ايه"، التريند، ليعبر الجماهير عن إشادتهم وفرحهم بالنادي، ويليه هاشتاج "الحارس المصري"، تزامنًا مع حرز شيكابالا هدفه الأول للزمالك، فضلًا عن تهنئة الجماهير للنادي الأهلي بمرور 110 سنة، ناهيك عن هاشتاج "حسام حسن"، الذي جاءت تغريداته بين المواساة والسخرية.
اتعلمت من
الأهلي ايه
تزامنًا مع
إطلاق رواد مواقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، هاشتاج "اتعلمت من
الأهلي ايه"، جاءت تغريداته بالإشادة والتعبير عن فرحة الجماهير بناديهم،
وقال حسام غالي، أحد رواد "تويتر"، "اتعلمت من الأهلي ايه"،
"القتال لآخر لحظة والعمل بجد وأن المركز التاني قد يكون بطولة للبعض لكنه
بالنسبة للأهلي خسارة ولا نقبل إلا بالمركز الأول".
وتابع سعد
سمير؛ "اتعلمت من الأهلي أن لازم دايمًا ابقى رقم ١ جوه الملعب وبره الملعب
كمان في أي حاجه بعملها".
وأضاف محمد
هاني، في تغريدة عبر هاشتاج "اتعلمت من الأهلي ايه"، "لازم اكسب
جميع البطولات اللي شاركنا فيها وإن كل يوم تحدى جديد".
حارس المصري
وتزامنًا مع
إحراز شيكابالا، الهدف الأول للزمالك، من خطأ من أحمد عبد الفتاح حارس المصري بعد
محاولة مراوغة شيكابالا، أطلق رواد "تويتر"، هاشتاج "حارس
المصري"، للسخرية من الحارس.
وقال إبراهيم
منصور، "حارس ده لذيذ جدًا، عامل زي العيال الصغيرة اللي كنت بنلعبهم عشان
نكمل العدد، الزمالك جاب جول مضحك جدًا".
وتابع محمد
فاروق، "صعب عليا حارس المصري والله مستقبله ضاع".
110 سنة أهلي
وبالتزامن مع
مرور 110 سنة على تأسيس النادي الأهلي، أطلق الرواد "هاشتاج "110 سنة
أهلي"، حيث أشاد مصطفي خالد بالأهلي، قائلًا؛ "افتخروا أن النادي
بتاعكوا ليه تاريخ تأسيس عارفينه وبتحتفلوا بيه كل سنة دي نعمة غيركم مش
لاقيها"، وتابع فادي راضي؛ " 110 سنة على تأسيسه ولكن عشقه لا
ينتهى".
حسام حسن
وبعد إحراز
شيكابالا للهدف الأول للزمالك ضد المصري، أطلق الرواد هاشتاج "حسام
حسن"، للسخرية من النادي المصري، وقال معتز شرف؛ "وقد يأتيك الابتلاء
على هيئة حارس مرمي يا حسام حسن".
شيكابالا
وأشاد رواد
"تويتر"، بهدف "شيكابالا"، حيث قالت سمر سعد؛ "يا بخت
اللي عنده شيكا في الزمالك،العشق والله، شيكابالا فرحة شيكا بالنسبة لينا
حياة".
