في اليوم العالمي للمرأة.. الست المصرية "ملكة الأسطوانات المشروخة".. تعرف على 8 جمل يحفظها الرجال عن النساء

تقارير وحوارات

الزوجة المصرية -
الزوجة المصرية - أرشيفية


مشهد سينمائي في الجزء الثاني من فيلم عمر وسلمي بين الفنان تامر حسني ومي عزالدين، جسد مدى حفظ الرجل للكلمات التي ترددها المرأة مرارًا وتكرارًا، حيث ظهرت سلمى تردد عدد من الكلمات أمام عمر، إلا أنه من كثرة حفظه لتلك الكلمات ظهر يكررها قبل أن تقولها.
 
 
ويطلق على تلك الظاهرة التي تجسد حفظ الرجل لكلمات زوجته "الأسطونة المشروخة للسيدة المصرية"، وترصد "الفجر" أبرز الجمل التي يحفظها الرجال عن زوجتهم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة.
 
طول عمرك كده.. كل يوم مع واحدة
تلك الجملة  دائمًا تطلقها السيدات عندما تشعر بخيانة زوجها لها، خاصة وأنه كان ذلك الزوج معترف لها بعلاقته القديمة قبل أن يتعرف بها ويستقر في حياته معها، فعندما تشعر أنه يخونها ويجد الزوج نظرة شك منه له يقول لها: "متقوليش أنا عارف هتقولي طول عمرك كده.. كل يوم مع واحدة".
 
إنت مبقتش تحبني زي الأول
وفي حالة إنشغال الزوج عن زوجته يومًا بعد آخر، وتشعر أنه يهتم بعمله أو أصدقاءه أكثر منها، ويدخل عليها المنزل بعد سفرية قد تكون طويلة وانشغل بالعمل هنا يكون متوقع رد زوجته التي يكون ردها في مثل تلك الحالات "إنت مبقتش تحبني زي الأول".
 
على فكرة الاهتمام مبيتطلبش
وتلك الجملة تكون الجزء الثاني من "الأسطوانة المشروخة" التي تبدأها الزوجة بكلمة "انت مبقتش تحبني زي الأول" بسبب عدم إهتمامه  فتقول له جملتها المحفوظة "على فكرة الإهتمام مبيتطلبش".
 
هو إنت حاسس بيا ولا بمشاكل عيالك
"طبعا.. هو إنت حاسس بيا ولا بمشاكل عيالك".. ذلك يكون الرد الدائم للزوجة المصرية عندما يلوم عليها زوجها بأنها تغيرت شكليًا وجسديًا بعد الزواج عما كانت عليه من جمال واهتمام بالنفس قبل الزواج، فتتهرب بعدم اهتمامها بنفسها بذلك الرد، حتى أصبح المصريين يعتبرون ذلك أمر واقع ويسألون السؤال ثم يردون على أنفسهم.
 
دايما بتبوظ كل لحظة حلوة
تلك الجملة تتصدر المشهد، عندما يستغل الرجل لحظة الرومانسية التي توجد بينهم ويطلب منها أن تفعل شئ هو يحبه ولكن ليست هي مقتنعة بها وعبرت عن رفضها لها من قبل، فترد "دايما بتبوظ كل لحظة حلوة"، وتنقلب اللحظة الرومانسية إلى "نكادية".
 
إنت إتغيرت.. فين حبيبي بتاع زمان؟
وعندما تسرح الزوجة المصرية في إحدى الخناقات الناتجة عن المشاكل الأسرية، تبدأ دائمًا وأبدًا في تذكرة زوجها بما كان يفعله في فترة الخطوبة وتتهمه بأنه تغير ولم يكن هو الشخص الذي تعرفت عليه وقررت الإرتباط به والزواج منه.
 
 
إيه الريحة اللي على هدومك دي
"إيه الريحة اللي على هدومك دي"، ترافق تلك الجملة الزوجة التي تغير بشدة على زوجها، فيصبح حافظًا لأسلوب الحوار الذي سيدور بينهم عندما يدخل المنزل متأخرًا: "إيه الريحة اللي على هدومك دي.. طبعا سهران لنص الليل.. وياترى كنت مع مين يا استاذ"، على الرغم أن الرائحة قد تكون ناتجة عن جلوسه بجانب صديق له إلا أن شكها يجعلها تظن إنها رائحة نسائية، وفي تلك الحالات لا يرد الزوج على زوجته لأنه يكون "حفظ الأسطونة المشروخة"، ويعمل معها بمبدأ "بتطلع تطلع وتنزل على مفيش".   
 
يا سيدي لو مش عاجبك طلقني
جملة تطلقها السيدة المصرية "من باب التهديد" إلا أنها أصبحث سمة أساسية في الخناقات المصرية، وأصبح الرجل متوقع أن تطرق أذانه أثناء كل خناقة بينه وبين زوجته، إلا أنها تتحول من باب التهديد إلى باب التنفيذ بعض الأوقات، فتعود الزوجة عليها قد تقولها في وقتًا صعب يشهد عصبية الزوج فيجد نفسه يطلقها دون أن يشعر.