10 عيوب تعد رمزًا للجمال في هذه البلدان (صور)

في الدول الغربية، تعتبر الأسنان المستقيمة المتساوية، تعريفاً للابتسامة المثالية، ولكن في اليابان يعشق الناس الأسنان المعوجة، ويُعتبرون أكثر جاذبية بهذه الصفة، سواء أكانوا رجالاً أو نساءً.

مازال سكان غينيا الجديدة، والعديد من البلدان الأخرى في أفريقيا، يزينون أجسادهم بالندوب الفنية العديدة، وعادة ما يزين الذكور بالندوب، بينما تتزين النساء بالوشوم، ويعتبر ذلك من علامات الجمال.

تعتبر الجراحة التجميلية في كوريا الجنوبية، من الأمور الطبيعية تماماً، وهناك يعتبرون امتلاك وجه على شكل قلب أحد الطرق الرئيسية للجمال، وللحصول عليه، تخضع الكثير من الكوريات للعمليات الجراحية المعقدة.

لا تمتلك الموريتانيات أي فرصة لجذب الرجال، إذا لم يكن لديهن طيات من الدهون في بطونهن.

وللتأكد من حصول الفتاة على الأبعاد المطلوبة، يرسلها والداها إلى “مزارع” خاصة حيث يمكن أن تلتهم حوالي 16 ألف سعرة حرارية في اليوم (الطبيعي 1500).

إيران هي عاصمة تجميل الأنف، وعلى الرغم من ارتفاع تكلفة العملية، يدفع الرجال والنساء أي شيء من أجل الحصول على أنف مستقيم، الذي يعتبر رمزاً للجمال والمكانة الاجتماعية، ولكن الأغرب من ذلك أنه من الشائع أن يضع الناس ضمادة على وجوههم، لجعل الناس يعتقدون أنهم خضعوا للعملية، حتى لو لم يكن ذلك حقيقياً.

يعتبر الجلد الشاحب المعيار الذهبي للجمال، ولهذا تجد كريمات الوجه في المتاجر مليئة بالمبيضات، ويرفض العديد من الصينيين زيارة الشاطئ دون قناع.

تعتبر الجبهة الطويلة، أهم سمات الجمال في المرأة بين أفراد قبيلة فولا في أفريقيا، ولهذا تزيل بعض النساء الشعر من رؤوسهن لتعطيهن الإطلاله المطلوبة.

يعتبر العنق الطويل إحدى أهم سمات الجمال في بورما، حتى أن بعض النساء يرتدين حلقات نحاسية حول أعناقهن.

تتعلم الفتيات تمديد جلد الشفة السفلى، باستخدام الأقراص الخاصة، وكلما كان القرص أكبر ارتفعت المكانة الاجتماعية للفتاة، وكان مهرها أكبر عند الزواج.

في بعض المناطق في طاجيكستان تعتبر الحواجب المتصلة، علامة على جمال النساء. وإذا لم تمنح الطبيعة الفتاة هذه الميزة المرغوب فيها بشدة، تقوم بوضع بعض المكياج الأسود بين الحاجبين للحصول على الإطلالة المرغوبة.