صاحب بطلان اتفاقية تيران وصنافير يقدم خرائط تؤكد تبعية الجزيرتين لمصر

حوادث

تيران وصنافير
تيران وصنافير


 

قال على أيوب المحامى، صاحب حكم بطلان اتفاقية ترسيم الحدود، أمام المحكمة الإدارية العليا برئاسة المستشار أحمد الشاذلى: إن هناك أرشيفا للأمم المتحدة يتضمن «جزيرتى تيران وصنافير»، ويؤكد تبعيتهما لمصر، مشيرا إلى أن الحسينى رئيس الجمعية الجغرافية المصرية، أكد سعوديتهما، بينما أشرف على رسالة دكتوراه تؤكد مصريتهما.

 

وقدم: «أطلس السعودية الذي به الجزيرتين يؤكد مصريتهما، وأقر الباحث السعودى أن جزيرتى تيران وصنافير مصرية، كما أن وثائق الأمم المتحدة في بند المادة ٦٠ و٣٠ و٣٣ بأن السجلات المصرية تثبت وجودها على الجزيرتين، وهى من تتولى حماية الغواصات البحرية وأنها تقع تحت السيادة المصرية منذ عام ١٩٠٦، وهو نفس العام الذي رفعت مصر علمها على الجزيرتين، كما أن البند ١٣٣ هو أن للاعتراف بأن الجزيرتين جزء لا يتجزأ من السيادة المصرية».

 

وقدم «أيوب» "أطلس" جغرافيا ويتحدث في الصفحة السادسة عن تبعية جزيرتى تيران وصنافير لمصر، وكتاب العودة إلى سيناء، وكتاب معركة السويس وهو من ضمن الكتب القومية عام ١٩٦٤ به الحراسة على مضيق تيران وصنافير، ودراسة تؤكد أن مضيق تيران وصنافير تحت السيادة المصرية.

 

وقدم المحامى وثيقة تضم خريطة دولية، محدد فيها الجزيرتين وتبعيتهما للسيادة المصرية، ومكتوب عليه باللغة الإنحليزية "مصر".