أهم أخبار المغرب اليوم.. بلاغ القصر يعيد صلاحيات مستشاري الديوان الملكي إلى الواجهة

تهتم أخبار المغرب اليوم، بالعديد من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة على الصعيدي المحلي والعالمي، ومن خلال متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار المغرب اليوم، إعادة البلاغ الصادر عن الديوان الملكي والمتعلق بتصريحات محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، الحديث عن مستشاري الملك واختصاصاتهم، خاصة أن الأنظار اتجهت صوب المستشار الملكي فؤاد عالي الهمة؛ بعد تصريحات وزير السكنى والتعمير القائلة بأن "مشكلتنا ليست مع الأصالة والمعاصرة كحزب، بل مع من يوجد وراءه ومع من أسسه، وهو بالضبط من يُجسد التحكم".

الديوان الملكي نزل بثِقله حين عمد، بعد أيام من إطلاق تلك التصريحات، إلى الرد بقوة على تصريحات بنعبد الله بوصفها "وسيلة للتضليل السياسي في فترة انتخابية تقتضي الإحجام عن إطلاق تصريحات لا أساس لها من الصحة"، معتبرا إياها ذات "أهمية وخطورة، لا سيما أنها صادرة عن عضو في الحكومة وأن الشخص المقصود هو مستشار للملك حاليا، ولم تعد تربطه أي علاقة بالعمل الحزبي".

تتناول أخبار المغرب اليوم، معاناة بعض المنتزهات العمومية بمدينة ورزازات من غياب المستلزمات الرياضية؛ وهو ما يحرم شباب مجموعة من الأحياء السكينة من ممارسة هواياتهم في أماكن قريبة منهم.

رضوان جحا، الفاعل الجمعوي بالمدينة المذكورة، أوضح لهسبريس أن شباب المنطقة وقّعوا مجموعة من العرائض بخصوص غياب المستلزمات الرياضية ببعض المنتزهات العمومية.

تتضمن أخبار المغرب اليوم، العثور على جثة متعفنة لرجل مسن بالمنزل الذي كان يقطنه قيد حياته، مساء يوم السبت بمدينة برشيد، بعد انبعاث رائحة كريهة من الشقة المتواجدة ببلوك "ج" بالحي الحسني بالمدينة ذاتها.

وبحسب مصادر هسبريس فإن الرجل المسن اختفى عن أنظار جيرانه في الأيام القليلة الأخيرة، إلى أن اشتموا رائحة غير عادية تفوح من الشقة المذكورة، حيث سارعوا إلى إخبار السلطات المحلية ومصلحة المداومة التابعة للشرطة القضائية، إذ انتقلت عناصر منها وممثل عن السلطات المحلية، وأفراد من الشرطة العلمية لمعاينة الجثة.

تشهد أخبار المغرب اليوم، أن عملية أمنية ضخمة، قادها كل من المكتب الأوروبي للشرطة "أوروبول" ووحدة التعاون القضائي بالاتحاد الأوروبي، أسفرت عن اعتقال عدد من أعضاء عصابة متخصصة في سرقة السيارات الفخمة ثم نقلها إلى دول شمال أوروبا ودول شمال إفريقيا؛ بما فيها المغرب.

وأظهرت التحقيقات المتعلقة بهذه العملية، التي جرى تنفيذها خلال الأسبوع الماضي بتنسيق مع أجهزة الشرطة بكل من بلجيكا وإسبانيا وإيطاليا، أن من بين المتورطين في العصابة هناك عناصر مغربية.