ابنة جنوب الأقصر الحاصة علي المركز الأول لم تتعدي الـ5 ساعات في مذاكرة دروسها

محافظات

وزارة التعليم
وزارة التعليم


هي أبنة مدينة أرمنت بجنوب غرب محافظة الأقصر، فوجئت بحصولها علي المركز الأول من بين أوائل الثانوية العامة هذا العام، وكان ظهور أسمها بالمؤتمر الصحفي لوزير التعليم مفاجأة سراء بالنسبة لها ولاسرتها.

أسماء عبد الناصر أحمد الصادق، ذات الــ 18 عاما ابنة لرجل يعمل مزارع وسيدة ربة منزل، كرسوا حياتهم لأبنائهم الــ 8.

*بداية كيف علمت بحصولك علي المركز الأول مكرر؟ وكيف تلقيتي الخبر؟

علمت منذ أمس عن عقد مؤتمر صحفي اليوم، وشاهدت المؤتمر الصحفي برفقة والدي الذي رفض الذهاب لعلمه اليوم لمشاهدة المؤتمر، ولكن لم يخيل لي أن ينطق أسمي بالمؤتمر وأحصل علي المؤتمر تحديدا عقب اذان الظهر مباشرة، وتلقينا الخبر بالصريخ.


*ألم يحادثك الوزير أو أيا من مكتبه ؟

بالفعل، هاتفني وزير التعليم بنفسه ليبارك لي، ولكن بعد إنتهاء المؤتمر الصحفي.


*كيف كان دور والديك في مساعدتك علي الحصول علي هذا المركز؟

والدي كانا يساعداني علي التفوق منذ صغري، وفي فترة الإمتحانات هذا العام حرصوا علي تكريس كل جهودهم لمساعدتي علي التركيز والوصول لهذا المركز، كما كانت والدتي دائمة تهيئة المنزل لي للإستذكار بشكل هادي ومريح.


*كم من الساعات قضيتيها في إستذكار دروسك؟
كنت أعتمد علي الكيف وليس كم، أي ماذا أنجزت وليس عدد الساعات التي كنت أذاكر فيها، لم أتعدي الــ 5 ساعات في مذاكرة دروسي.


*ألم يؤثر عليك تأجيل الإمتحانات وتسريبها بشكل سلبي؟ وكيف تخطيتي ذلك؟

بالتأكيد أثرت بشكل سلبي لمزيد من التوتر والقلق، خاصة جميعنا كنا نأمل في إنهاء الإمتحانات في أسرع وقت، ولكن تخطيت هذه المرحلة والحمدلله.


*بعد حصولك علي المركز الأول..ماذا تقولين لوالديكي؟
أشكر والديا علي ما بذلوه تجاهي للحصول علي المركز الأول وأدعو الله أن يرزقهم العافية والصحة.








هي أبنة مدينة أرمنت بجنوب غرب محافظة الأقصر، فوجئت بحصولها علي المركز الأول من بين أوائل الثانوية العامة هذا العام، وكان ظهور أسمها بالمؤتمر الصحفي لوزير التعليم مفاجأة سراء بالنسبة لها ولاسرتها.

أسماء عبد الناصر أحمد الصادق، ذات الــ 18 عاما ابنة لرجل يعمل مزارع وسيدة ربة منزل، كرسوا حياتهم لأبنائهم الــ 8.

*بداية كيف علمت بحصولك علي المركز الأول مكرر؟ وكيف تلقيتي الخبر؟

علمت منذ أمس عن عقد مؤتمر صحفي اليوم، وشاهدت المؤتمر الصحفي برفقة والدي الذي رفض الذهاب لعلمه اليوم لمشاهدة المؤتمر، ولكن لم يخيل لي أن ينطق أسمي بالمؤتمر وأحصل علي المؤتمر تحديدا عقب اذان الظهر مباشرة، وتلقينا الخبر بالصريخ.


*ألم يحادثك الوزير أو أيا من مكتبه ؟

بالفعل، هاتفني وزير التعليم بنفسه ليبارك لي، ولكن بعد إنتهاء المؤتمر الصحفي.


*كيف كان دور والديك في مساعدتك علي الحصول علي هذا المركز؟

والدي كانا يساعداني علي التفوق منذ صغري، وفي فترة الإمتحانات هذا العام حرصوا علي تكريس كل جهودهم لمساعدتي علي التركيز والوصول لهذا المركز، كما كانت والدتي دائمة تهيئة المنزل لي للإستذكار بشكل هادي ومريح.


*كم من الساعات قضيتيها في إستذكار دروسك؟
كنت أعتمد علي الكيف وليس كم، أي ماذا أنجزت وليس عدد الساعات التي كنت أذاكر فيها، لم أتعدي الــ 5 ساعات في مذاكرة دروسي.


*ألم يؤثر عليك تأجيل الإمتحانات وتسريبها بشكل سلبي؟ وكيف تخطيتي ذلك؟

بالتأكيد أثرت بشكل سلبي لمزيد من التوتر والقلق، خاصة جميعنا كنا نأمل في إنهاء الإمتحانات في أسرع وقت، ولكن تخطيت هذه المرحلة والحمدلله.


*بعد حصولك علي المركز الأول..ماذا تقولين لوالديكي؟
أشكر والديا علي ما بذلوه تجاهي للحصول علي المركز الأول وأدعو الله أن يرزقهم العافية والصحة.