أهم أخبار العراق اليوم.. قائد الشرطة الاتحادية: هروب جماعي لـ"داعش" من مركز الفلوجة

تتناول أخبار العراق اليوم، كثير من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة، على الساحتين المحلية والدولية، ومن خﻻل متابعة "الفجر" أخبار العراق اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار العراق اليوم، إعلان قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت، الخميس، عن حدوث هروب جماعي لعناصر تنظيم "داعش" من مركز مدينة الفلوجة.

وقال جودت في حديث لـ السومرية نيوز، إن "قوات الشرطة الاتحادية تواصل تقدمها في مركز مدينة الفلوجة وسط انهيار وانكسار كبير بين صفوف عناصر التنظيم في المدينة".

وأشار جودت، إلى "حدوث هروب جماعي لعناصر داعش من مركز الفلوجة نحو منطقتي الحلابسة والبوعلوان غربي المدينة".

تتضمن أخبار العراق اليوم، إقرار الأمم المتحدة، الخميس، بارتكاب تنظيم "داعش" إبادة جماعية ضد الايزيديين، واشارت الى ان التنظيم يسعى الى تدمير هذه "الجماعة الدينية"، داعية الى إنقاذ ما لا يقل عن 3200 امرأة وطفل من الأيزيديين. 

وقال تقرير لمحققون يذكر انهم مستقلون تابعون للأمم المتحدة واطلعت عليه السومرية نيوز، إن "تنظيم داعش ارتكب جريمة الإبادة الجماعية ضد الايزيديين في سوريا والعراق"، مشيراً إلى أن التنظيم سعى إلى "تدمير الجماعة الدينية العرقية التي تضم 400 ألف شخص من خلال القتل والاستعباد الجنسي وجرائم أخرى".

تركز أخبار العراق اليوم، على إعلان مكتب رئيس البرلمان سليم الجبوري، الخميس، أن الاخير تسلم طلبا بـ11 توقيعا لحل مجلس محافظة الأنبار، فيما أشار إلى أن الطلب قيد الدراسة. 

وقال المكتب في بيان تلقت السومرية نيوز، نسخة منه أن "رئيس مجلس النواب سليم الجبوري تسلم اليوم، طلبا مقدما من ١١ عضوا من مجلس محافظة الانبار يطلبون فيه حل مجلس المحافظة". 

واضاف المكتب ان "الطلب قيد الدراسة".

تهتم أخبار العراق بإعتبار زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، الخميس، ان الغاية من المطالبة بالاصلاحات هو "وصول الحكم بيد اكفاء".

وقال الصدر في رد على سؤال موجه من احد اتباعه بشأن اذا ما كان يريد بمشاريعه الاصلاحية للمجتمع العراقي وحكومته ان يؤسس علمانية اسلامية في العراق تعمل على ترسيخ المبدأ العلماني في ادارة الدولة، نشر على موقعه الرسمي واطلعت عليه، السومرية نيوز، ان "غاية ما اريد هو وصول الحكم بيد اكفاء يقدمون المصالح العامة على الخاصة.. لا يدّعون الاسلمة وهم بعيدون عنه ولا يدّعون المدنية وهم اقرب للتشدد".