خاص.. منة عدلي القيعي لـ "الفجر الفني" المونولوج لا يشبه المهرجانات.. وهذا رأيي بالذكاء الإصطناعي

الفجر الفني

منة عدلي القيعي
منة عدلي القيعي

 

 

الأهم من النجاح الاستمرارية فيه، فهي شخصية جميلة القلب والقالب يعشقها الصغار ويحبونها الكبار، أعمالها تتردد في كل مكان، وتدخل القلب دون استئذان، فهي مجرد ذكر اسمها مؤشر قوي لنجاح أي عمل فني تقوم به، فتميزت بالتنوع والذكاء والطموح لأبعد حدود، تحدت الصعاب وتحلقت في سماء الشهرة والمجد إنها الشاعرة المتميزة منه عدلي القيعي.

 

وكان للفجر الفني المقابلة الحصرية معها لتكشف لنا عن رأيها في الذكاء الاصطناعي والفرق بين المهرجانات والمونولوج. 
 

إليك نص المقابلة 

 

ما سر الكيمياء والنجاحات التي جمعتك بـ عزيز الشافعي وأصالة وأحمد سعد وغيرهم من النجوم؟
 

مفيش حاجة بتبقى مقصودة الناس دي هي الناس  كلها أسماء كبيرة مش أنا اللي بعمل حاجة، بل هم أساس الدعم والتشجيع الدائم لي يغنولي كلام ويلحنوا لي كلام وربنا يوفقنا جميعًا.


 

هل ردود أفعال الجمهور ممكن تغير من وجهة نظر منه عدلي القيعي؟
 

نعم بالطبع وجود أفعال الجمهور ممكن تغير من وجهة نظري، وبحب أذاكر ردود أفعال الجمهور، واحنا بنعملهم الأغاني في الآخر، ولو عملت حاجة والناس حبتها لا زم أركز فيها،ولو فيه حاجات الناس مبحتهاش براجع لازم أفكر وراجع نفسي ليه الناس محبتهاش. 


 

ما رأيك في الذكاء الإصطناعي وهل من الممكن أن تستخدميه في أعمالك الفنية؟ 
 

نعم بالطبع ممكن أستخدم الذكاء الإصطناعي في أعمالي الفنية، ولازم استخدمه لأنه متواجد طول الوقت، يعني تطور الزمن، والشخص في  اعتقاده أولًا أن الذكاء الإصطناعي يأخذ مكانه فهي مجرد آداة ووسيلة إذا استطاع الشخص استخدامها  يستطيع التحكم بها وليس العكس. 

 

هل فن المونولوج يشابه لفن المهرجانات؟ 
 

المونولوج ليس مشابه للمهرجانات، فالمونولوج ده فن جديد وقتها، والمهرجانات ده فن جديد النهاردة والإثنين من ضمن الثقافة المصرية وأضافوا كثير للثقافة المصرية وبالعكس الإثنين حاجة كويسة. 

 

هل هناك أعمال فنية حابة أن تعلني عنها؟

 

لا أستطيع التصريح بأي شئ لأني لا مبقاش عارفة اللي نازل، واحنا داخلين على فصل الصيف، وإن شاء الله هيكون في تعاونات كثير، وبسمع  ناس كثير، وبشتغل مع ناس كثير، وان شاء الله عزيز الشافعي أنا وهو ينعقد مع بعض علشان نطلع اغاني جديدة، وان شاء الله هتسمعوا حاجات الفترة الجاية بإذن الله.

الشاعرة منه عدلي القيعي ومراسلة الفجر مريم عوض