"صارحني" لـ "ليلا المغربية" تقترب من 200 ألف مشاهدة على يوتيوب.. وتستعد لطرح الألبوم الجديد
طرحت المغربية ليلا كليبها الجديد "صارحني" والتي أقترب من حاجز الـ200 ألف مشاهدة على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" والتي تعاونت فيها مع الملحن رحيم ادم وتوزيع كمال الراضي، من إخراج البلجيكي frink luckaz.
وتؤكد ليلا أن تعاونها مع المخرج البلجيكي " frink luckaz" كان أمر سعيدة به للغاية، مشيرة إلى أنه مخرج كبير تعاون مع كبار مغنيين الراب في الخارج واتصلت به وطلبت من أن يتعاونا سويا وبعد الاتفاق على التفاصيل وافق.
وتضيف أن اللكنة الخليجية اختارتها لأنها تحبها للغاية، مشيرة إلى أنها منذ الألبوم الأول لها عام 2005 وهي تغني باللهجة الخليجية، منهم يغارون، وروح وانساني، بجانب ألبوم رومانسي عام 2011.
أعمال تستعد لها ليلا
تستعد ليلا لطرح البوم جديد يتكون من 12 أغنية منهم أغاني مصرية وخليجية ومغربية كما تُعيد ليلا في الالبوم طرح إحدى الاغاني الطربية بصوتها وبتوزيع مختلف ستكون مفاجأة لجمهورها، وستعمل على طرح أغنيات الألبوم بسياسة السينجل.
آخر أعمال ليلا المغربية
وكانت آخر تجارب ليلا تجربتها للغناء باللهجة العراقية للمرة الأولى، من خلال أغنية جديدة بعنوان "شخبارك حبيبي" وهي من كلمات وألحان الفنان التشكيلي العراقي فائق العبودي، وقامت بتسجيلها هذا الأسبوع مع الموزع المغربي كمال الراضي ببلجيكا.
ويذكر أن آخر البومات ليلا هو رومانسى والذي كان اليوم خليجي وغنت في باكثر من لهجة.
الأغنية
من هي ليلا المغربية
ليلا المغربية اسم الشهرة للمطربة المغربية خديجة شفيق، من مواليد مدينة مراكش (12 نوفمبر1981)، حصلت على ثانوية عامة في المغرب ثم سافرت للدراسة الجامعية حيث درست بالمعهد العالي للتجارة بفرنسا تخصص تسويق مواد التجميل بالتوازي مع دراستها بالكونسرفتوار لأربع سنوات بيانو كلاسيك.
بدأت خديجة احتراف الغناء في فرنسا، من خلال فرقة موسيقية صغيرة مكونة من شباب مغاربة، كانوا يحيون الحفلات الدينية والوطنية وحفلات المعهد الثقافي العربي في باريس. انتقلت إلى امارة دبي، حيث عملت في إحدى شركات التجميل. بموهبتها الموسيقية سجلت أول أغنية مصورة عام 1999 حملت اسم «أنت تنور عليا»، ثم شاركت في الدورة الخامسة من مهرجان الأغنية العربية بالقاهرة تلبية لدعوة الأستاذ محمد نوح، وأدّت في حفل الافتتاح أغنية Milor لاديث بياف واغنية أخرى بعنوان حيرانة وفازت بجائزة لجنة التحكيم.
