عاجل | «مبادرات عالمية».. أبرز قرارات ورسائل بايدن خلال كلمته اليوم في قمة المناخ

الاقتصاد

الرئيس الأمريكي جو
الرئيس الأمريكي جو بايدن


وصل الرئيس الأمريكي جو بايدن، مساء اليوم، إلى مدينة شرم الشيخ، للمشاركة في قمة المناخ 2022، واستقبله الرئيس عبدالفتاح السيسي، على هامش مشاركة الرئيس الأمريكي في القمة.

وأكد الرئيس السيسي، عمق العلاقات الاستراتيجية مع الولايات المتحدة الأمريكية خلال لقائه الرئيس بايدن.

أبرز قرارات بايدن خلال كلمته في قمة المناخ

وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية، أبرز رسائل البيت الأبيض عبر وصول الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى مدينة شرم الشيخ، وأبرز النقاط خلال كلمته في قمة المناخ.

  • الرئيس الأمريكى جو بايدن سيعلن في كلمته أمام قمة الأمم المتحدة للمناخ مبادرات جديدة لمعالجة أزمة المناخ.
  • مبادرة لدعم مصر فى توليد 10 جيجاوات من طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
  • المبادرات تهدف إلى تعزيز قيادة الولايات المتحدة في معالجة أزمة المناخ.
  • تأكيد العمل والالتزامات العالمية.
    بايدن سيظهر أن الولايات المتحدة تمضي في التزاماتها ومبادراتها الحالية بينما تسارع في جهود جديدة ومتسعة محليا وعالميا.
  • المبادرات التي سيعلن عنها بايدن اليوم تعكس أيضا الضرورة العالمية لدعم الشركاء من البلدان النامية المعرضة للخطر فى بناء المرونة في مواجهة المناخ المتغير ومساعدتهم في التعامل مع مشكلة لم يتسببوا فيها.

تفاصيل المبادرات التي سيعلن لادين عنها خلال كلمته في قمة المناخ 

وعن المبادرات التي سيعلن عنها بايدن، وسيسلط الوفد الأمريكي الضوء عليها خلال أعمال COP 27، تنشر بوابة الفجر الإلكترونية أبرزها، وتشمل:

  • تعزيز المرونة المناخية العالمية بما في ذلك مضاعفة التعهد الأمريكية الخاص بتمويل التكيف مع تغير المناخ إلى 100 مليون دولار.
  • إعلان 150 مليون دولار أخرى لدعم الإسراع في خطة الطوارئ للتكيف والمرونة عبر إفريقيا.

ويستند هذا إلى 20 مليون دولار، أعلنها بايدن هذا العام، للإسراع فى تلك الجهود في الدول الجزر النامية الصغيرة، تسريع العمل المناخى، بما فى ذلك إطلاق مبادرة جديدة لدعم مصر فى نشر 10 جيجاوات من طاقة الرياح الجديدة والطاقة الشمسية مع إيقاف تشغيل 5 جيجاوات من الطاقة المولدة بالغاز الطبيعى، وتعزيز إجراءات تنظيم الميثان المحلية المقترحة فى قطاع النفط والغاز، والتى يمكن أن تقلل من انبعاث الميثان من المصادر المغطاة بـ 87% أقل من مستويات 2005.

وإجراءات محلية ودولية لمعالجة انبعاثات الميثان والمضى قدما فى تعهد الميثان العالمى، وإعلان إجراءات جديدة من شأنها أن تجعل الولايات المتحدة أول حكومة وطنية تطلب من كبار الموردين وضع أهداف متوافقة لخفض الانبعاثات بموجب اتفاق باريس، والاستفادة من 630 مليار دولار من القوى الشرائية السنوية للحكومة الفيدرالية.