مصطفى شعبان يحاول التقرب من الطلاب.. ملخص أحداث الحلقة الـ 17 من "دايما عامر"

الفجر الفني

بوستر مسلسل دايما
بوستر مسلسل دايما عامر

دارت أحداث الحلقة الـ 17 من مسلسل "دايما عامر"، حول طلب "عامر" مصطفى شعبان من شقيقته "إلهام" العودة لزوجها، لكنها ترفض بسبب عدم مقدرتها على الإنجاب، فيطلب منها أن تصالحه وتقترب منه وألا تجعله يحتاج لأحدًا غيرها.

شعور مستر "أكرم" نضال الشافعي بالقلق بسبب قرار تصوير الحصص، فتحاول زوجته تهدئته، تعود مس "زهرة" لبلبة لرؤية الكوابيس المتعلقة بالمدرسة والطلاب في منامها فتستيقظ مفزعة.


يذهب "عامر" لمستر "بهجت" شريف دسوقي لكي يجمع منه معلومات عن الطالب "طارق" فيخبره أن عائلته من الأغنياء وأنه مقيم لوحده نظرًا لسفر والديه، وأنه أكبر من زملائه، لأنه يعتاد دائمًا على الرسوب في الامتحانات، وأن معظم الأساتذة يتجنبونه لاستعداده الدائم للأذى.

يتحدث" طارق" مع "فريد" في الهاتف ويطلب من الحذر من عم "مرعي"؛لأنه راءه واقفًا مع شخص يشبه والده.

يتحدث "طارق" مع "مس فدوى" ميرنا نور الدين ويطلب منها رقم هاتفها، لكي يقوم بإختراقه، بحجة أنه سيقوم بترشيحها لصديقه المسئول عن تنظيم الحفلات، وبالفعل تعطيه الرقم.

تتحدث مس "مهيتاب "سنتيا خليفة مع مس "فدوى" وتخبرها بما حدث مع مستر "نوفل" كريم عفيفي، وتبدأ في السخرية منه، فتنفعل عليها، وتخبرها أنه يحبها.


يطلب مستر "لطفي" من "عامر" الابتعاد عن الطريق الذي يسير فيه وأن يكون في صفه، ولايقف بجانب مس "زهرة "لأنها سترحل قريبًا من منصبها.

تخبر مس "زهرة" "عامر" بأنها سوف تقوم برفد الطلاب وعمل استدعاء ولي أمرهم، لكنه يرفض حتى لاتنفضح؛ لأنه من الممكن أن يكون أحد الطلاب قد قاموا بتصويرها عند إلقاء القبض عليها، ويطلب منها احتواء الطلاب والتدخل لحل مشاكلهم.


يذهب "عامر" للطلبة ويطلب منهم أن يقوموا بكتابة المشاكل التي يرونها في المدرسة أو التي يعانون منها مع المدرسين، دون أن يدونوا أسماءهم عليها.

ويقوم مستر "لطفي "صلاح عبد الله  بتحريض "أبو الوفا" عمرو عبد الجليل على مس "زهرة" مديرة المدرسة، ويخبره أنها ستفتح عليه أبواب جهنم، وأن الامتحان الذي تسرب نتيجة خطأها، لأنها التي تشجع الطلاب على استخدام التكنولوجيا، وأنه لا بد أن يتدخل.

واختتمت الحلقة بحديث مستر" عامر" مع الطالب" فريد" يوسف وائل نور، ويقنعه على ضرورة عودته لمنزله، لكنه يرفض بسبب خلافه مع والده، فينصحه بالعودة للمدرسة والتركيز مع مستقبله، فيستجيب له.