بلاغ يتهم محمد ناصر وسلامة عبدالقوي بالتحريض على قتل "السيسي"
تلقى المكتب الفني للنائب العام المستشار حمادة الصاوي، بلاغا تقدم به المحامي طارق محمود، قيد تحت رقم 9106 لسنة 2019 بلاغات النائب العام، اتهم فيه الهاربين محمد ناصر المذيع بقناة مكملين الإخوانية وسلامة عبد القوى أحد القيادات الإخوانية والمقيمان في تركيا، بالتحريض على قتل رئيس الجمهورية من خلال برنامج محمد ناصر المذاع على القناة المذكورة.
وطالب طارق محمود في البلاغ، بفتح تحقيقات عاجلة وفورية في وقائع البلاغ المقدم، وإصدار أمر ضبط وإحضار لكل من محمد ناصر وسلامة عبد القوى، ووضع اسمهما على قوائم ترقب الوصول، وإخطار الإنتربول الدولي لإدراج اسمهما على قائمة النشرة الحمراء، وإحالتهما لمحاكمة جنائية عاجلة.
ونص البلاغ على أن العميلين ناصر وسلامة حرضا على قتل رئيس الجمهورية على الهواء مباشرة ودعا كل منهما إلى تنفيذ تلك الجريمة تنفيذا للمخطط التركي والقطري والذي يستهدف الدولة المصرية ورئيسها لنشر الفوضى والاضطرابات في البلاد.
وأشار، إلى أن كل من الهاربين صادر ضدهما أحكامًا جنائية لتحريضهما على ارتكاب أعمال إرهابية ضد الدولة المصرية ومؤسساتها ومواطنيها وأنهما استغلا تلك القناة الداعمة للإرهاب للتحريض ضد مصر ورئيسها وضباط الجيش والشرطة تنفيذا للمخططات والمؤامرات التي تديرها وتنفذها جماعة الإخوان الإهابية وتنظيمها الدولي وبإشراف تام وتمويل مادي ولوجيستي من المخابرات التركية والقطرية وأنها تعطي تعليمات محددة بالتحريض لقتل الرئيس.
ولفت البلاغ، إلى أن قناة مكملين الإرهابية والتي يعمل بها العميل محمد ناصر والتي تبث من تركيا لها هدف وهو إثارة القلاقل والفتنة في مصر تنفيذا للمؤامرة والمخطط التركي القطري الإخواني وأنهما استغلا تلك القناة الداعمة للإرهاب للتحريض ضد مصر ورئيسها وضباط الجيش والشرطة تنفيذا للمخططات والمؤامرات التي تديرها وتنفذها جماعة الإخوان الإرهابية وتنظيمها الدولي وبإشراف تام وتمويل مادي ولوجيستي من المخابرات التركية والقطرية وأنها تعطي تعليمات محددة بالتحريض لقتل الرئيس، مشيرا إلى أن قناة مكملين الإرهابية والتي يعمل بها العميل محمد ناصر والتي تبث من تركيا لها هدف وهو إثارة القلاقل والفتنة في مصر تنفيذا للمؤامرة والمخطط التركي القطري الإخواني.
وطالب طارق محمود في ختام بلاغه، بفتح تحقيقات عاجلة وفورية في وقائع البلاغ المقدم، وإصدار أمر ضبط وإحضار لكل من محمد ناصر وسلامة عبد القوي، ووضع اسمهما على قوائم ترقب الوصول، وإخطار الإنتربول الدولي لإدراج اسمهما على قائمة النشرة الحمراء، ومؤسساتها ومواطنيها.
ونص البلاغ على أن العميلين ناصر وسلامة حرضا على قتل رئيس الجمهورية على الهواء مباشرة ودعا كل منهما إلى تنفيذ تلك الجريمة تنفيذا للمخطط التركي والقطري والذي يستهدف الدولة المصرية ورئيسها لنشر الفوضى والاضطرابات في البلاد.
وأشار، إلى أن كل من الهاربين صادر ضدهما أحكامًا جنائية لتحريضهما على ارتكاب أعمال إرهابية ضد الدولة المصرية ومؤسساتها ومواطنيها وأنهما استغلا تلك القناة الداعمة للإرهاب للتحريض ضد مصر ورئيسها وضباط الجيش والشرطة تنفيذا للمخططات والمؤامرات التي تديرها وتنفذها جماعة الإخوان الإهابية وتنظيمها الدولي وبإشراف تام وتمويل مادي ولوجيستي من المخابرات التركية والقطرية وأنها تعطي تعليمات محددة بالتحريض لقتل الرئيس.
ولفت البلاغ، إلى أن قناة مكملين الإرهابية والتي يعمل بها العميل محمد ناصر والتي تبث من تركيا لها هدف وهو إثارة القلاقل والفتنة في مصر تنفيذا للمؤامرة والمخطط التركي القطري الإخواني وأنهما استغلا تلك القناة الداعمة للإرهاب للتحريض ضد مصر ورئيسها وضباط الجيش والشرطة تنفيذا للمخططات والمؤامرات التي تديرها وتنفذها جماعة الإخوان الإرهابية وتنظيمها الدولي وبإشراف تام وتمويل مادي ولوجيستي من المخابرات التركية والقطرية وأنها تعطي تعليمات محددة بالتحريض لقتل الرئيس، مشيرا إلى أن قناة مكملين الإرهابية والتي يعمل بها العميل محمد ناصر والتي تبث من تركيا لها هدف وهو إثارة القلاقل والفتنة في مصر تنفيذا للمؤامرة والمخطط التركي القطري الإخواني.
وطالب طارق محمود في ختام بلاغه، بفتح تحقيقات عاجلة وفورية في وقائع البلاغ المقدم، وإصدار أمر ضبط وإحضار لكل من محمد ناصر وسلامة عبد القوي، ووضع اسمهما على قوائم ترقب الوصول، وإخطار الإنتربول الدولي لإدراج اسمهما على قائمة النشرة الحمراء، ومؤسساتها ومواطنيها.
