تعرف على دور الكاتبة الراحلة عنبرة سلام الخالدي في رعاية الفقراء

الفجر الفني




يحتفل محرك البحث الأشهر في العالم بعيد ميلاد الروائية اللبنانية عنبرة سلام الخالدي.

ولدت في بيروت عام 1897م لعائلة محافظة، كان والدها السيد سليم علي سلام سياسيًا متقدمًا، ووالدتها السيدة كلثوم البربير متعلمة من عائلة عريقة. 

تلقت علومها الأساسية في مدارس أهلية وأخرى أجنبية منها مدرسة مار يوسف، ثم عكفت على الدروس المنزلية بعد قيام الحرب العالمية الأولى، ويشار إلى أنها ختمت القرآن الكريم في العاشرة من عمرها.

دورها الاجتماعي
الراحلة تعد كاتبة ومترجمة وروائية وناشطة وقيادية كان لها أثر كبير في التعبير عن المرأة العربية في عصرها.

شاركت في خدمة الملاجئ والمصانع التي أقامتها الدولة العثمانية لرعاية الفقراء.


أبرز أعمالها
أصدرت في السبعينات كتابا بعنوان "جولة في الذكريات بين لبنان وفلسطين" وكانت أول مُذكرات عن المرأة الفلسطينية.

ترجمت الإلياذة وكتب لها طه حسين المقدمة ثم ترجمت الأوديسة والإنيادة عن الإنجليزية.