أمين "الصيادلة" للفجر: طردنا النقيب من العمومية وصوتنا على إيقافه
قال الدكتور أحمد عبيد، الأمين العام لنقابة الصيادلة، توجد خلافات بين اعضاء مجلس النقابة والنقيب العام محيي عبيد، مشيرًا إلى أن المجلس اجتمع يوم 22 أبريل الماضى، ودعا لجمعية عمومية عادية لمناقشة الميزانية، وجمعية عمومية طارئة لمحاسبة النقيب على تصرفاته واعتداءه على النقابة، يوم 15 مايو.
وأكد عبيد، فى تصريح خاص لـ"الفجر"، أن النقيب كلف أحد اعضاء المجلس المقربيين له برفع دعوى قضائية لبطلان قرار الدعوى لإنعقاد الجمعية العمومية، ومن جانب أخر تصرف منفردًا وأعلن من خلال جرنال ورقى عن عقد جمعية عمومية بلا سند من القانون يوم 14 مايو.
وأضاف: "يوم 13 مايو محكمة القضاء الإدارى حكمت فى عمومية المجلس الداعيين لها يوم 15 مايو برفض الشق المستعجل وتأييد الجمعية، وبناءًا عليه عقد المجلس اجتماع طاريء فى التاسعة مساءًا وقرر الغاء العمومية المدعو لها يوم 14 مايو والتى دعى لها النقيب من غير صفة لأنه تم الدعوة لها يوم 6 مايو والقانون ينص على أن الدعوة لجمعية عمومية يسبقها 15، ولذلك لغى المجلس يوم 13 مايو عمومية 14 مايو بالقانون".
وتابع أمين الصيادلة: "اكتمل النصابين الخاصين بالجمعيتان العموميتان الذين عقدوا 15 مايو، وحضر النقيب ولكن جموع صيادلة مصر قاموا بطرده من القاعة وصوتوا على ايقافه وتجديد الثقة فى جميع أعضاء المجلس"، مؤكدًا أن أعضاء المجلس الحاليين يزاولون مهامهم، ولا يلتفتون لأى قرارات غير ذلك.
وذكر أمين النقابة، أن الجمعية العمومية التى عقدت 15 مايو أصدرت توصية بمخاطبة رئيس الجمهورية، ووزير الدخلية، ورئيس مجلس الوزراء، ووزير الصحة، لحماية النقابة من البلطجية المتواجدين بها وحماية الأعضاء.
وتابع أمين الصيادلة: "اكتمل النصابين الخاصين بالجمعيتان العموميتان الذين عقدوا 15 مايو، وحضر النقيب ولكن جموع صيادلة مصر قاموا بطرده من القاعة وصوتوا على ايقافه وتجديد الثقة فى جميع أعضاء المجلس"، مؤكدًا أن أعضاء المجلس الحاليين يزاولون مهامهم، ولا يلتفتون لأى قرارات غير ذلك.
وذكر أمين النقابة، أن الجمعية العمومية التى عقدت 15 مايو أصدرت توصية بمخاطبة رئيس الجمهورية، ووزير الدخلية، ورئيس مجلس الوزراء، ووزير الصحة، لحماية النقابة من البلطجية المتواجدين بها وحماية الأعضاء.
