حكايات اليوم.. قرار هام من "مبارك".. ومذبحة بورسعيد

تقارير وحوارات

الرئيس الأسبق محمد
الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك



شهد العالم عدة أحداث في مثل ذلك اليوم، 1 فبراير، كان لها دورًا في التاريخ العربي والعالمي الأمر الذي يستدعي استذكارها عندما يأتي ذكراها، نظرًا لأهميتها التي أثرت في التاريخ القديم والمعاصر.

ومن أبرز الأحداث التي وقعت في 1 فبراير، إعلان الرئيس المصري محمد حسني مبارك عدم ترشحه لانتخابات الرئاسة المقلبة والدعوة لتعديل مواد في الدستور حول تقييد الفترات الرئاسية وإلغاء القيود على الترشح لها وذلك على إثر إندلاع ثورة 25 يناير.

الجمهورية العربية مصر وسوريا
ففي 1881 ألقي القبض على أحمد عرابي ورفاقه بعد دخول الإنجليز للقاهرة، أما 1958 وقعت سوريا ومصر  على ميثاق الوحدة العربية بين البلدين تحت اسم الجمهورية العربية المتحدة.

تعيين ولي عهد بدبي
وفي مثل هذا اليوم عام 2008 عين حاكم إمارة دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نجله حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم وليًا للعهد في الإمارة، وفي 2011 قبل ملك الأردن عبد الله الثاني بن الحسين استقالة حكومة سمير زيد الرفاعي والتي أتت بعد عدة أسابيع من إندلاع مظاهرات احتجاجية ضد سياسات حكومته الاقتصادية بالإضافة إلى المطالبة بالإصلاح السياسي، ويكلف معروف البخيت بتشكيل الحكومة الجديدة.

قرار هام من "مبارك"
وفي 1 فبراير 2011، أعلن الرئيس المصري محمد حسني مبارك عدم ترشحه لانتخابات الرئاسة المقلبة والدعوة لتعديل مواد في الدستور حول تقييد الفترات الرئاسية وإلغاء القيود على الترشح لها وذلك على إثر إندلاع ثورة 25 يناير.

مذبحة بورسعيد
وفي نفس اليوم عام 2012 وقعت أعمال قتل و شغب في ستاد بورسعيد عقب مباراة كرة القدم بين ناديي المصري والأهلي، وأدت إلى سقوط 73 قتيلًا من صفوف جماهير ألتراس أهلاوي ومئات الجرحى، وسميت إعلاميا بـ"مذبحة ستاد بورسعيد".

مواليد 1 فبراير
وأبرز مواليذ ذلك اليوم فهم: زكي نجيب محمود، مفكر وفيلسوف مصري، عبد الرحمن الأبنودي، شاعر مصري، سعد الفقيه، معارض سعودي، إميليو سيغري، عالم فيزياء إيطالي / أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1959.

وفيات 1 فبراير
أما أبرز من رحلوا عن عالمنا في ذلك اليوم كلنتون دافيسون، عالم فيزياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1937، جورج ويبل، طبيب أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1934، عز الدين العراقي، الوزير الأول في المغرب.