شاهد.. أحمد موسى بعد تسليم الكويت 3 إرهابيين لمصر: "لسة التقيل جاي"

توك شو

أحمد موسى
أحمد موسى


قال الإعلامي أحمد موسى إن الكويت قامت بتسليم 3 إرهابيين إلى مصر، مؤكدا أنه الكويت لن تكون مسرحا لجماعة الإخوان الإرهابية.

وتابع "موسى"، خلال برنامج "على مسؤوليتي" على قناة صدى البلد، أن عناصر إرهابية في الكويت سيتم تسليمها قريبا فلن تكون الكويت مثل قطر أو تركيا موجها الشكر للأشقاء في الكويت فالدولة الكويتية محبة لمصر ولن تكون داعمة للإخوان.

وأضاف، أن الكويت بها قيادات إخوانية ولكنهم في السجون ولن يسمح أمير الكويت أن تكون أرضه ضد مصر قائلا "لسة التقيل جاي" وسيتم تسليم مجموعة أخرى من الإرهابيين.

هذا، ووكشفت وسائل الإعلام الكويتية عن مصادر رفيعة لم تسمها أن جهاز أمن الدولة في الكويت سلَّم مؤخراً 3 مقيمين مصريين إلى "إنتربول" بلادهم بتهمة التحريض على الفوضى والدعوة إلى التظاهر.

وقالت إن هؤلاء المتهمين أطلقوا حملة مكثفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً لتحريض المصريين على الخروج عن النظام والتظاهر ضد حكومة بلادهم.

وأوضحت أنه بعد اكتمال المعلومات تشكلت فرقة مباحث أمن دولة وألقت القبض عليهم في محافظة الفروانية، وبعد اكتمال التحقيقات جرى تسليمهم إلى الإنتربول المصري.

ونوهت بالتنسيق المكثف بين السلطات الأمنية الكويتية ونظيرتها المصرية في إطار الاتفاقيات المشتركة لتبادل المجرمين.
إقرأ أيضا..
كشف الإعلامي محمد الباز، عن مجموعة من المراسلات البريدية الالكترونية الخاصة بهيلاري كلينتون عندما كانت وزيرة الخارجية الأمريكية وقطر، والتي كشفت عن رغبتها في السيطرة على مصر من خلال جماعة الإخوان الإرهابية، وكذلك استعرض مجموعة من الوثائق التي تفضح مؤامرتها مع محمد مرسي عندما أصبح رئيسًا لمصر لتفكيك الداخلية بمساعدة أمريكية.

وقال "الباز" خلال تصريحات صحفية،: "هذه الرسائل التي تبادلها هيلاري مع الناس في الشرق الأوسط، عندنا 7 ايميلات، تناولت هذه المراسلات زيارة هيلاري إلى الدوحة في ابريل 2010 واجتماعها مع وضاح خنفر المدير العام للجزيرة في هذا الوقت وأعضاء مجلس الجزيرة في مقر القناة، وبعدها إميل آخر يسألها فيه حمد عن التصرف المناسب لو حدثت مشكلة معهم في مصر وكيفية مواصلة تحريضهم ضد عمر سليمان".

وأضاف "بعدها ميل آخر يطلب فيه جاسم مقترحات من الخارجية الأمريكية في حال توقف بث الجزيرة في مصر، ثم رسالة أخرى تنسيقية بين هيلاري ومرسي بعدما أصبح رئيسًا، وبعدها طلبهم 100 مليون دولار من أمريكا لتأسيس مشروع إعلامي أمريكي في مصر بعدما فشلت منصات الإخوان الإعلامية في مصر بعد يناير يكون خيرت الشاطر هو المسؤول عنها، وبعدها مناقشة بين حمد متعلقة بصندوق الاستثمار المصري الأمريكي وطلب مشاركة قطر في هذا الصندوق".