ردًا على دعوات التحريض الفاشلة.. كيف دعم الشعب "السيسي" عبر "تويتر"؟

تقارير وحوارات

بوابة الفجر



لم يترك الشعب المصري، فرصة إلا عبر عن حبه للرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي يسعى للتعمير والبناء، وخلص الدولة من الإرهابيين والخونة، حيث تصدرت هاشتاجات داعمة ردًا على دعوات المحرضين الفاشلة بالتظاهر لهدم استقرار وأمن البلاد.

لست وحدك
تصدر هاشتاج "#لست وحدك"، عبر موقع التدوين العالمي "تويتر"، لدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي، في مسيرته التنموية لنهضة البلاد، ضد دعوات المخربين والمحرضين الذين يسعون لهدم أمن واستقرار المنطقة.

ويقول حسن سالم أحد رواد "تويتر"، "لست - وحدك ياسيسي كلنا معاك تحيا مصر، والله واثقين فيك، ورامين حملنا بعد ربنا عليك، وأنت قدها ربنا يحميك".

وتابع حساب آخر، "السيسي عمهم وحارق دمهم"

السيسي قوتنا
بينما أطلق النشطاء، هاشتاج "#السيسي قوتنا"، في إطار دعمه وتفويضه لاستكمال مشروعاته القومية، حيث تقول غادة البيلي، "مصر وأولادها كلهم معاك يا ريس ايدينا في يدك، كما عاهدتنا وعهدناك معا حتى نصل إلى القمة"، وتابع آخر، "اللهم أجعل كيد أعداء مصر في نحورهم".

وأردفت هند، قائلةً؛ "ربنا يحفظك لمصر والمصريين يا ريس وخمسه وخميسه عاللي مايصلي على النبي لما بشوفك".

بالسيسي نتحدى الدنيا
وضمن وسائل دعم الرئيس، أطلق هاشتاج "#بالسيسي نتحدى الدنيا"، حيث يشير بيتر حنا، "المهمة لم تنتهى بعد.. مصر لسة بتحارب وبتبنى، لازم كلنا نقف جنب بلدنا ونسندها ونظهرها كأجمل دولة أمام العالم".

وأوضحت نصره برهام، "حبة حثاله يتصوروا أنهم ينالوا من وتد غير وجه الحياة في مصر، ويبني ويبني ويبني وهم في أسفل سافلين".

وكان المقاول الفاشل محمد على، صدره الإخوان للدعوة إلى النزول، اليوم الأحد، حيث توقع نزول 5 ملايين مصرى إلى الشوارع خلال التظاهرات، ليتفاجئ برد فعل الشعب المصري العريق، الداعم للرئيس عبد الفتاح السيسي ومسيرته التنموية.

وخلال افتتاح المشروعات التعليمية الأخيرة في الإسكندرية، قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه مع كل إجراء تجدوا المتشكيين في التطوير"، مؤكدًا أن الإساءة والتشكيك الذي تستخدمهما قوى الشر ضد مصر الهدف منهما إسقاط الدولة.. وقناة السويس خير مثال فقد تعرضت لهجوم شديد لكننا واصلنا العمل.

وشدد الرئيس، على أن كل إجراء تقوم به الدولة لتحقيق مصلحة شعبها، ستجدوا من يشكك فيه رغم أن هدفنا تحقيق مصلحة وطنية صافية وليس الضغط على الناس أو تعذيبهم.