موسى: صورة أردوغان الحقيقة ظهرت على منبر آيا صوفيا (فيديو)

توك شو

بوابة الفجر


قال الإعلامي أحمد موسى إن محمد الفاتح سفاح وقاتل، وكان يقتل أشقائه وأقاربه حتى لا يصلوا إلى الحكم.

وتابع خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي»، المذاع على قناة صدى البلد، أن خطيب مسجد آيا صوفيا بتركيا أعتلى المنبر حاملا السيف في يده وهو ما يدين الدين الإسلامي.

وأضاف الإعلامي أحمد موسى أن إمام خطيب مسجد آيا صوفيا ليس مستبعد أن يكون مرتديا "حزام ناسف" كونه اعتلى المنبر بالسيف، وهو يفكر العالم بأجداد أردوغان الذين قطعوا الرؤوس وأبادوا الأرمن، وقتلوا أكثر من مليون ونصف شخص، وقتلوا وهجروا الآلاف من المصريين خلال فترة الحكم العثماني.

وأكد أحمد موسى أن أردوغان يشوه الإسلام والدين الإسلامي، موضحًا أن الصورة الحقيقة لأردوغان ظهرت وهي القتل وسفك الدماء من على المنبر الموجود في مسجد آيا صوفيا.

وأكد أردوغان أنه شارك في حفل راقص للمثليين ولم يجرم الدعارة، موضحًا أن تركيا رقم 9 عالميا في تجارة الجنس في عهد أردوغان، كما أنه يتاجر بالدين ويستغله لتحقيق أهدافه.

وطالب أحمد موسى، من أردوغان بالذهاب إلى المسجد الأقصى كما قال في السابق.

   


وكان قام المتحدث باسم الجيش الوطنى الليبى، اللواء أحمد المسمارى، بنشر مقطع مصور عبر صفحته "بفيسبوك"، يظهر به عشرات المرتزقة بإحدي الطيارات التابعة للخطوط الإفريقية الليبية، بدعم من تركيا في استمرار لتدفق المقاتلين السوريين إلى ليبيا للقتال مع فصائل حكومة الوفاق المدعومة من أنقرة ضد الجيش الليبي.

وقال المسمارى، بالتعليق على الفيديو، قائلًا: "على متن إحدى طائرات شركة الإفريقية الليبية.. تركيا تنقل دفعات جديدة من المرتزقة السوريين لمدينة مصراتة الليبية، فى تحد صارخ للمطالب الدولية للتهدئة ووقف النار وكذلك يعد ما تقوم به أنقرة خرق للقرارات العربية والدولية التى تمنع نقل المرتزقة والمقاتلين الأجانب إلى ليبيا".

وأضاف المسمارى "تركيا تدعم الإرهاب والجريمة فى ليبيا وتعمل لتحقيق أحلامها فى السيطرة على إقليم ليبيا الجغرافى وعلى مقدراتها وثرواتها".

وأفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان، الخميس الماضي، بأن الحكومة التركية تواصل نقل مرتزقة الفصائل السورية الموالية لها نحو الأراضى الليبية، للمشاركة بالعمليات العسكرية إلى جانب فصائل الوفاق، وقد تزامنت عملية وصول دفعات جديدة خلال الأيام القليلة الفائتة، مع عودة دفعات أخرى نحو الأراضى السورية بعد انتهاء عقودهم هناك.