إنفوجرافيك.. أسباب تورم الفك السفلي للأضحية وطريقة علاجها قبل الذبح

أخبار مصر



أيام قليلة تفصلنا على عيد الأضحى المبارك، ويقبل الكثيرون الآن، على شراء الأضاحي واللحوم.

وتستعرض بوابة "الفجر" أسباب تورم الفك السفلي للأضحية وكيفية علاجها قبل الذبح.

وترجع أسباب الإصابة وتورم الفك السفلي للأضحية كالأتي:- 

- إصابة الأضحية بالديدان الكبدية "الفاشيولا"، وفي هذه الحالة يجب التخلص من الكبدة لأنها لا تصلح للاستهلاك طبقا لحالتها وشدة الإصابة.

- إصابة الأضحية ببعض أنواع الديدان الاسطوانية في «الكرش».

- إصابة الأضحية التي يزيد عمرها عن عام ونصف بمرض نظير السل المعوي الذي يأتي على هيئة إسهال مزمن في الخراف

وتأتي طريقة علاج هذه الحالة قبل الذبح عن طريق الآتي:

- فصل الحيوان المصاب عن باقي القطيع.

- الاستعانة بطبيب بيطري متخصص.

- إستخدام الأدوية التي تكافح الطفيليات الداخلية بعد استشارة الطبيب.

- استخدام المضادات الحيوية ولابد من سؤال الطبيب البيطري عن فترة انسحابها من الجسم قبل الذبح.

- إستخدام المقويات وروافع المناعة.

- مرض نظير السل المعوي ليس له علاج ويجب التخلص من الحيوان وفصله عن باقي القطيع والكشف على باقي الحيوانات المخالطة له.

هذا وأكدت وزارة الزراعة المصرية استعدادها لاستقبال العيد من خلال زيادة طرح المعروض من الأضاحي من رؤوس الأبقار والجاموس والماعز والأغنام، للبيع للمواطنين لتخفيف العبء عن كاهلهم بتخفيضات تصل إلى 20 % من أسعار السوق المحلي وأيضًا اللحوم الحية بمنافذها.

-خط ساخن للاستفسار برقم 01005531182 للاستفسار عن أسعار الأضاحي

-أسعار الخراف البلدي قائم 58 جنيه للكيلو القائم.

- بقري 55 جنيها للكيلو القائم.

-جاموس 50 جنيها للكيلو القائم.

-أسعار الماعز 60 جنيها للكيلو القائم.

- ماعز برئي 60 جنيها للكيلو قائم

-لحوم فرش كندوز 105 جنيهات للكيلو.

- كبدة 105 جنيهات للكيلو.

- كيلو ضاني فرش 105 جنيهات لليكلو

-لحوم سوادني 90 جنيها للكيلو.

-لحوم برازيلي 70 جنيها

-لحوم مفروم 70 جنيها.

وكان وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رسائل عديدة، بمناسبة الذكرى الثامنة والستين لثورة 23 يوليو، بأن الدولة تستمد منها الإصرار والإرادة لتحقيق مستقبل مشرق للجيل الحالي والأجيال القادمة، والسعي لتنفيذ رؤية استراتيجية شاملة وملحمة تنموية فريدة لبناء وطن قوي.

جاء ذلك خلال إلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، كلمة بمناسبة الذكرى الثامنة والستين لثورة 23 يوليو.

أبرز محطات عزتنا

استهل الرئيس عبد الفتاح السيسي، حديثه بتوجيه خالص التحية إلى رموز الثورة الرئيس الراحل محمد نجيب، وقائدها الزعيم الراحل جمال عبد الناصر خالد الذكر.

وقال الرئيس السيسي، إن ثورة 23 يوليو 1952، ستبقى أحد أيام مجدنا وأبرز محطات عزتنا.. دائما ما كان احتفالنا بذكرى ثورة يوليو المجيدة لم يقتصر على تغيير الحالة المصرية وإنما امتد ضياؤها لشمل قارتنا الإفريقية والمنطقة العربية.

عقيدة مصر

وفي هذا الصدد، أكد الرئيس، أن عقيدة مصر مبنية على احترام الآخر واتخاذ ما يلزم من إجراءات لحماية حقوقها ومكتسباتها.

بناء وطن قوي

وتابع السيسي، أنه في ظل استكمال روح ثورة يوليو وأهدافها السامية، فإن الدولة ماضية في تنفيذ رؤية استراتيجية شاملة وملحمة تنموية فريدة لبناء وطن قوى متقدم في جميع المجالات من خلال إقامة المشروعات القومية الكبرى في كافة أرجاء الوطن.

مصر مُحاطة بأمور في غاية الخطورة

ولم يغفل الرئيس عن إيضاح كافة الأمور، قائلًا؛ قد قدر الله لهذا الجيل أن يواجه تحديات لم تمر بها مصر في تاريخها الحديث، فما يدور حولنا من أمور بالغة الخطورة، تتطلب أن يكون المصريون على قلب رجل واحد لعبور الأزمات على النحو الذي يحمي أمنها، مشددًا على أن تهديدات الأمن القومي تجعلنا أكثر حرصًا لامتلاك القدرة الشاملة، وتجعل من الاصطفاف الوطني أمرًا حتميًا.

حماية الحقوق التاريخية

وأوضح الرئيس أن مصر قادرة وقت الحاجة على اتخاذ إجراءات لحماية حقوقها التاريخية، مشددًا على أهمية المرحلة الحالية التي تمر بها مصر.

العزم والإصرار من ثورة يوليو 

وحول ثورة يوليو، أشار الرئيس، إلى أنها مناسبة نستمد منها العزم والإصرار والإرادة لتحقيق مستقبل مشرق للجيل الحالي والأجيال القادمة.